البدوية :
لعمري لا، الرق أحب إلي من أن تكون لي يد في قتيل.
ريطة :
ليكن ذلك، أترضين بالخلاص على أن تتركي باب غرفتك، وأنت فيها وحدك مفتوحا ثلاث ليال متوالية؟
البدوية :
ولم هذا؟
ريطة :
لا شيء سوى أن أدخل إليك، ثم أحملك أنا ورجالي برا بقسمي ما دمت قد أقسمت لك بذلك.
البدوية :
لقد كان في الإمكان ذلك منذ عهد بعيد، فلماذا تلجأين إليه اليوم؟
Page inconnue