227

Les merveilles

البدائع

Genres

ذا البدن الناعم والناحل

كأنما جسمي على جسمه

غصنان ذا غض وذا ذابل

يا رب ما أطيب ضمي له

إلي لولا أنه راحل

لقد كنت في شك من حبه إياي، ورفقه بي، وعطفه علي، فكنت أغالب الدمع، وأصانع الحزن، أما اليوم، فقد عرفت مكانتي عنده، ومنزلتي لديه، فلينزل الدمع غير مدافع، وليغلب الحزن غير منازع.

ووالله ما أدري أيغلبني الهوى

إذا جد جد البين أم أنا غالبه

فإن أستطع أغلب وإن يغلب الهوى

فمثل الذي لاقيت يغلب صاحبه

Page inconnue