وأنت سراج غيبوه منير
يعانون في الأكواخ ظلما وظلمة
ولا يملكون البث وهو يسير
تطوف كعيسى بالحنان وبالرضا
عليهم وتغشى دورهم وتزور
ويأسى عليك الدين إذ لك لبه
وللخادمين الناقمين قشور
أيكفر بالإنجيل من تلك كتبه
أناجيل منها منذر وبشير
تناول ناعيك البلاد كأنه
Page inconnue