Vos recherches récentes apparaîtront ici
Feuilles de rose
Mustafa Sadiq Rafici d. 1356 AHأوراق الورد
ولم تكد العين تكتحل بالعين
3
حتى أخذت كلتاهما أسلحتهما ... وأثبت اللقاء بشذوذه أنه لقاء الحب!
وقلت لي بعينيك: أنا ... وقلت لك بعيني: وأنا ... وتكاشفنا أن تكاتمنا!
وتعارفنا بأحزاننا كأن كلينا شكوى تهم أن تفيض ببثها؟
وجذبتني سحنتك الفكرية النبيلة التي تضع الحزن في نفس من يراها، فإذا هو إعجاب، فإذا هو إكبار، فإذا هو حب؟
وعودت عيني من تلك الساعة كيف تنظران إليك؟
وجعلت أراك تشعر بما حولك شعورا مضاعفا كأن فيه زيادة ولم يزد!
وكان الجو جو قلبينا.
وتكاشفنا مرة ثانية بأن تكاتمنا مرة ثانية ...! •••
Page inconnue
Entrez un numéro de page entre 1 - 179