Vos recherches récentes apparaîtront ici
Feuilles de rose
Mustafa Sadiq Raficiأوراق الورد
لأرى كيف تتلقاني من خيالك حين ليس معك إلا خيالي؟
ولأعرف رأي العين أن هو أي جزء منك،
وأن كلماتي هي لمسات من قلبي لقلبك،
ولأنظر كيف أكون لديك في صورة رسالة؟
وأضحك من رؤيتك الورقة وجها له فم تقبله ...
لأرى، وأعرف، وأنظر ... •••
ولكن يا صديقي، لو رأيتك حينئذ؛ لكنت أنت رسالة إلي،
فلا تكون ورقتي إلا ورقة،
وينسيني إياها أنك حاضر معي،
وتموت الكلمة المكتوبة كلها في كلمة واحدة تنطق أنت بها،
Page inconnue
Entrez un numéro de page entre 1 - 179