فإذا عبدناها فلم نعبد سوى
رب الحياة برمزه المترائي
ما لي وأوهام الشروح وعندها
قلبي يحس بجاذبية ربه
والمرء يعرف عيشه من لبه
في حين يعرف أصله من قلبه
حتى الإله يرى التنكر واجبا
في هذه الدنيا أمام الناس
عافوا الصراحة واستباحوا قدرها
فكأنما عاشوا بلا إحساس
Page inconnue