============================================================
شهات7- 10 الثوز على مائبة انتواييخ ار سيع سوابيع. ثم يعد اثنين و ستين سايوعا. زعموا جاء عيسى بن مريم؛ و فى السابوع الأخير بطلت جه الذيائح والقرابين. وخريت لورشليم خرابها المذكور من انقطاع الوحى والانبياءء وتفرققجه بنى اسرانيل مهملين لا ذيائح لهم و لامذبع.
9) وكل ما ذكرنا ليس كل واحد من الفريقينء ال مدعيا فى هذا المعنى دعاوى لايستشهد على صكمتها، الا بتأويلات مستنبطة من صساب المجتل، وتموبهات ضعيفة1 ركيكةم لو قصد المتأمل لها إثيات غيرما بها و نفى ما أورده بأمثالهاء لم يصعب عليه مرامها. فان ما ذكرءه اليهود بن يقآء للملك فى آل هودا، و أحالوه على رئاسة الجالوت، لو كان يصع اطلاق اسم الملك على مثل هذه الرياسة على وجه الاشافة، لشاركهم المجوس فى ثلك والصابئون وغيرهم: ولم و يخرج مته سائر بنى اسرائيل و پنى غيره قليس يخلوا احد من التاس، ولو دونهم، عن تملك ووه رياسة بالاضافة الى أدون منه لو حملثا نحن ما أوجبه ثفظة الاستار فى التوراةا من المددم على قج أنه مقدار المدة التى بين أول تأريخ الاسرائيليين لخروجهم من مصر الى عيسى ين مريم، لكيا احق ن بتأويل. فإن المدة الثى يين خروجهم من مصر الى قيام الاسكتدر ألف سنة، على قولهم: وؤلدن و عيسى بن مرتم فى سنة اربع وثلاثماتة للاسكتدر، و رنعه الله اليه فى منة ست و ثلاثين وثلاثماتة له فيكون ميلغ بنى هذه المدة التامةالفأ و ثلاثماثة وخسة وثلاثين، وهو مقدار بقأء شريعة جيهن مرسى بن عمرأن سعليه اللام- الى آن كتلها عيسى ين مريم (11 و أما ما أوردوه من قول دانيال. فلو حملناها نحن على غير ذلك التأويل. لأمكن، بل ال لم يصخ بأحد الوجوه التى ذكروها. الا بأن يكون ميدا تلك العدة متقدما لوتت التخوه بهماا وذلك أنه إن كان المراد أن يكون مبدأ كلتا العدتين وقتأ واحدا ماضيا. كان او حالا لو مستأتفأ. لم يكن لاختلاف وقتى التفوه بها معنى؛ ولم يصح الأمر مع التفاوت بينهما يوجه ماء على أن القول الثانى محتمل، لأن يكون ابتداء العدة فيه متقدمأ لوقت التفوه، حتى يكون تمامها يعد ذنك يعام واحد، او أقل او أكثر الى مثلها ومحتمل. لأن يكون ابتد آؤها من ذلك الوقت بعينه ، او بعده بمدة مجهولة، ثمكن فيها القلة والكثرة، و إذااحتعل التوقيت حدود الزمان الثلاث لم يجمل على احدها الآ ينص و صريح او دليل صحيع. وأما القول الأول. فهو كدلك محتمل. لأن يكون لخراب بيت المقدس 2تشنبه31 ثرلا. لتعياء17.
1.داە ام ملطزن
Page 23