Les Vestiges antiques

============================================================

ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا 178 نركرد 1لا(6) الاثفر انباقيه (11)[ ل واذا ضربنا الانتين فى نفسهماء اجتمع مضروب الييت الأول فى ييت ج، لكن فى الاول واحدة فما اختتع إذن، هو الواسطة الخامسة فى بيت ج، و هى اريعة، تضربها فى مثلها.

نيكون ببشة عشر، وهى الواسطة الرابعة فى ييت ه متضربآها فى مثلها. فيكون 256، و هو الواسطة الثالثة فى بيت طه واذا ضريناها فى متلها، اختمع 5536ا، و هى الواسطة الثانية فى بيت هن 5 يزا و اذا ضربناها فى مثلها، اجتمع 4294967246، و هى للواسطة الأولى فى بيت لجم: فاذا ضريتاها فى مثلها، اجتمع 1846744073709551616 فاذا أشقطنا منه واحدآ. وهو الذي ول فى البيت الاول، بقى جميع ما فى بيوت العرصة -اعتى -العدد الذى مثلنا به أؤلا 2(11 ولا يضبط كثرته. إل بأن يفسم على عشرة آلاف، حتى تصير بدرا، و يفسم اليدر على ثمانية . لتصير أؤتارا، ويتسم عدد الأوقار على عشرة الاف. ليصير بغالها ثطعانا، كل قطيع 10 عشرة ألاف: ثم يفسم القطمان على ألف، لترعى على شطوط أودية، على شط كل واحد منها أئف ال يغل؛ ثم يشسم عدد الأودية على عشرة آلاف، ليخرج من كل وا منها عشرة آلاف جيلء فقلى يظم المساحة فى القسمة. يكون عدد تلك الجيالي القين وثلاثماقة وخمسة أخئلي: وهى صفاتيه 8، يغبيق عنها المعمورة، والله اعلم واحكم.

12)1 ثم نفصل القول. فى ذلك تفصيلا، لا يستفتى عن مثله، و نوخر القولء فى استخراج 15 تاريخ آدم، والطوفان، على قول اهل الكتاب. لائها يتعلقان بستى اليهود وشهورهم، ولها من الالتواء والاضطراب وصعوية الإدراك بالحساب ما قثنا شطرا منه 6ل1 - 120 فلأجل ذلك. لا عنية عن تجريد العناية، و إفراد القول فيهماء والآن تبتديئ بتفصهل القول فى التواريخ ول ل تغعل فيها على أن ما بين أواتلها، ويوبتا المطلوب منالايام، معلومة؛ وثستيها «يحشلةه 28 20 1113 فاذا أرذنا تاريخ الطوفان، على قول أبى تعشرء المستعمل فى زيجه 3 23يي.

قتننا ايامه «المحصلةه على تلاثمائة ولحمسة وستين يوما. فيخرخ سنون تامة، وما ينقى من الايام. نجعلها شهوراقنطية *7ل1- 9لاب وقد يثيق اول شهر «توت» من هذا التاريخ للطوفان 013 مع اليوم التامن غشرء من «بهمن مامه فى تارخ يزدجرة، غير المكوس.

Page 178