مدنية واستعملنا الرموز التالية لمثل هذه الآية: ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ .
س: ١ "الفاتحة: ١، مك": سورة: الفاتحة؛ الآية الأولى، مكية.
ب- قمنا بتخريج الأحاديث الشريفة الواردة في المتن، وذكرنا المصادر المعتمدة في التخريج.
ج- نسبنا الشواهد الشعرية إلى قائليها، إذا توصلنا إلى معرفة القائل، وإلا ذكرنا عبارة: لم ينسب إلى قائل معين.
د- ذكرنا ترجمة مختصرة للأعلام الواردة أسماؤهم في المتن؛ سواء أكانوا شعراء، أم أدباء أم نحاة، أم لغويين، أم مفسرين، أم إخباريين، وإذا لم نجد له ترجمة وافية، ذكرنا عبارة: لم نصطد له ترجمة وافية.
هـ- شرحنا المفردات الغريبة في الشاهد الشعري، ثم عقبنا بذكر موطن الشاهد -في البيت- فوجه الاستشهاد بشيء من الإيجاز الذي يفي بالغرض الذي قصد إليه المؤلف من دون التوسع في ذكر مختلف الآراء التي لا يتسع المقام -هنا- لسردها.
ثالثا: في المسارد الفنّيِّة:
صنعنا للكتاب عشرة مسارد؛ كل منها مختص بجانب محدد؛ لتمكن الباحث أو الدارس من العودة إلى ما هو بحاجة إليه، بسرعة وسهولة؛ وهذه المسارد هي:
أولًا: مسرد الآيات القرآنية الكريمة.
ثانيًا: مسرد الأحاديث النبوية الشريفة.
ثالثًا: مسرد الأمثال.
رابعًا: مسرد الأشعار.
خامسًا: مسرد الأعلام.
سادسًا: مسرد القبائل والجماعات.
سابعًا: مسرد البلدان
ثامنًا: مسرد المصادر والمراجع.
تاسعًا: مسرد الموضوعات.
عاشرًا: مسرد المسارد.
1 / 25