Asma'a Jibal Tihama Wa Sukanuha - Dhaman Nawadir al-Makhtutat
أسماء جبال تهامة وسكانها - ضمن نوادر المخطوطات
Chercheur
عبد السلام هارون
Maison d'édition
شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
١٣٩٣ هـ - ١٩٧٢ م
Genres
2 / 373
(^١) أظهرت هذه النشرة في كتاب مستقل في تاريخ غرة جمادى الثانية سنة ١٣٧٢.
2 / 374
(^١) انظر دائرة المعارف الإسلامية (تهامة). (^٢) المكتبة الجغرافية (٦: ١٥٥).
2 / 375
(^١) مقدمة معجم البلدان لياقوت ص ٨. (^٢) السكوني هذا كندى أيضا مثل أبى الأشعث، فإن السكون، بفتح السين، بطن من كندة.
2 / 376
(^١) معجم ما استعجم ١٢٣٦.
2 / 377
(^١) ابن النديم ١٢٧ مصر ٨٦ ليبسك. (^٢) إنباه الرواة القسم الرابع من المجلد الثاني ص ٣٩٩ مصورة دار الكتب المصرية.
2 / 378
2 / 379
(^١) هذا هو تاريخ النشرة الأولى، وقد ظهر محرفا تحريفا مطبعيا فيما قبل فقرئ سنة ١٣٧٣.
2 / 380
2 / 381
2 / 382
(^١) يعنى نوادر المخطوطات.
2 / 383
2 / 384
(^١) كيف يتفق هذا مع ما نقله الأستاذ من قولي، في مقدمة هذا المقال ص ٣٧٣ ص ١٩ - ٢٠. (^٢) كذا طوع للأستاذ الجاسر قلمه ولسانه أن يزل هذه الزلة التي لا تليق برجل يعلمني حق العلم، ويعلم حرصي على التنويه بفضل كل ذي فضل، ولا سيما العلامة الميمنى الذي لا يكاد يخلو كتاب من كتبي من التنويه بفضله، وقد كنت شريكا له في نشر خزانة الأدب مع المغفور له أحمد تيمور باشا. والصلة بيني وبينه وثيقة لا يضيرها مثل هذا الادعاء. -
2 / 385
- أما السر في إخفائى مجهود هذا المحقق كما زعم الشيخ فهو أنى لم أكن رأيت هذا المجهود بعد، فكيف أظهر شيئا لا يزال عندي في ضمير الغيب؟!! وكيف يقال إني أخفيت ما لم يظهر لي بعد؟! وأما السر في عدم اطلاعى على نسخة الميمنى التي اجتلبها الأستاذ رشاد عبد المطلب من الهند فقد أفصح عنه الشيخ نفسه بقوله في هذا المقال: «وقد تكرم فأعارنى نسخة من النسخ التي طبعها الأستاذ الميمنى» لذلك لم تقع إلى هذه النسخة التي احتجزها الأستاذ الجاسر ويئست من الاطلاع عليها إلا يوم ١١ شوال من سنتنا هذه، كما أسلفت القول. (^١) هذا يطابق تمام المطابقة ما ذكرته في نشرتى الأولى ص ٦ س ٥ - ٦ من المقدمة ولكن يأبى الأستاذ إلا أن يتلمس سواقط التهم. (^٢) قد استعنت بالمنطق واستعان جمع غفير من أصدقائي ليجدوا نتيجة حتمية لهذا تتعلق بشخصى، فأعيتهم هذه النتائج. والواقع أن النسخة المصورة وردت مع بعثة الهند في حقائبها بالطائرة، وأما الكتب ومنها كتب الأستاذ رشاد الخاصة فوردت بطريق البحر بعد شهرين. (^٣) ولكنهم لا يقرءون فيها كل شيء، وقد تفوتهم قراءة عدد بأكمله، وهذا ما حدث لي، فإني مع شديد الأسف لم أقرأ للأستاذ هذا النقد، وسأحاول أن أستفيد بقراءته إن شاء اللّه.
2 / 386
(^١) نطلب من اللّه للأستاذ الجاسر غفرانا فيما رمانا به من سوء، ونتلو في ذلك قوله جل وعز: «وأن تعفوا أقرب للتقوى». (^٢) قد يكون ذلك فيما يتعلق بتاريخ النسخ، فإن مصورتى خلو منها، واعتمدت على ما تأدى إلى من نسخة الشيخ سليمان الصنيع. أما فيما يتعلق بعدد الصفحات، فهو تجن محض من الأستاذ، فإن النسخة بيدي أقلبها مرارا. وقد حرصت في هذه النشرة أن أبين أوائل هذه الصفحات (الاثنتى عشرة) لا التسع كما نقل الشيخ عن العلامة الميمنى.
2 / 387
2 / 388
2 / 389
2 / 391
(^١) هو الحسن بن عبد اللّه بن المرزبان أبو سعيد القاضي السيرافى النحوي، أصله من سيراف، سكن الجانب الشرقي ببغداد وولى القضاء بها، وكان أبوه مجوسيا أسلم، واسمه بهزاذ، فسماه أبو سعيد عبد اللّه، وكان من أعلم الناس بنحو البصريين، وينتحل في الفقه مذهب أهل العراق، قرأ على أبى بكر بن مجاهد القرآن، وعلى أبى بكر بن دريد اللغة، ودرسا عليه جميعا النحو. وقرأ على أبى بكر بن السراج وعلى أبى بكر المبرمان النحو، وقرأ عليه أحدهما القراءات ودرس الآخر عليه الحساب. وكان زاهدا لا يأكل إلا من كسب يده ولا يخرج من بيته إلى مجلس الحكم والتدريس في كل يوم إلا بعد أن ينسخ عشر ورقات يأخذ أجرها عشرة دراهم. وله شرح كتاب سيبويه، وكتاب أخبار النحاة، وكتاب الإقناع في النحو، وكتاب جزيرة العرب. ولد قبل ٢٩٠ وتوفى سنة ٣٦٨. تاريخ بغداد (٧: ٣٤١ - ٣٤٢) وبغية الوعاة ٢٢١ ومعجم الأدباء (٨: - ١٤٥ - ٢٣٢) والبلدان (٥: ١٩٣) ونزهة الألباء ٣٧٩. (^٢) هو عبيد اللّه بن عبد الرحمن بن محمد بن عيسى، أبو محمد السكرى. سمع زكريا بن يحيى المنقري صاحب الأصمعي، ومحمد بن الجارود الوراق، وإبراهيم بن الوليد الجشاش، و(عبد اللّه ابن أبي سعد الوراق)، وعبد اللّه بن مسلم بن قتيبة. وروى عنه الجعابي وأبو عمر بن حيويه. وأحمد بن إبراهيم بن شاذان، وأبو الحسن الدارقطني. وكان ثقة جليلا. توفى سنة ٣٢٣. تاريخ بغداد ٥٤٩٩. وفي الأصل: «عبيد اللّه بن عبد اللّه»، تحريف. (^٣) في الأصل: «أبي سعيد»، محرف. وهو عبد اللّه بن عمرو بن عبد الرحمن بن بشر بن هلال. أبو محمد الأنصاري الوراق، المعروف بابن أبي سعيد، بلخى الأصل، سكن بغداد وحدث بها عن الحسين بن محمد المروزي، وعفان بن مسلم، وسليمان بن حرب، وهوذة ابن خليفة. وسليمان بن داود الهاشمي وغيرهم، وروى عنه ابن أبي الدنيا، وعبد اللّه بن محمد البغوي، و(عبيد اللّه بن عبد الرحمن السكرى)، والحسين بن القاسم الكوكبى، والحسين بن إسماعيل المحاملي وغيرهم. وكان ثقة صاحب أخبار وآداب وملح. ولد سنة ١٩٧ وتوفى سنة ٢٧٤. تاريخ بغداد ٥١٤٤.
2 / 395
(^١) البكري ٦٥٥: «البر»، تحريف. (^٢) وقع في نسخة الميمنى: «بحذائه» محرفا عما في الأصل. (^٣) بفتح أوله وسكون الزاي، وأصل معنى العزور السّيئ الخلق. وفيه يقول عمر بن أبي ربيعة: أشارت بأن الحي قد حان منهم … هبوب ولكن موعد لك عزور ويقول كثير: تواهق بالحجاج من بطن نخلة … ومن عزور والخبت خبت طفيل (^٤) ضبطها ياقوت بضم الميم وسكون العين وكسر الراء، ثم قال: وقد روى بالتشديد للراء والتخفيف، وهو الوجه، كأنه الطريق الذي يأخذ نحو العراق. أما البكري فقد ضبطها بفتح الميم والراء. وهذا الطريق سلكته غير قريش حين كانت وقعة بدر. (^٥) اختصار الطريق: سلوك أقربه. (^٦) بسكون النون. قال أبو حنيفة: «من شجر الجبال ينضم ورقه إلى قضبانه إذا جاء الليل، وينتشر بالنهار».
2 / 396