قد جد أشياعكم فجدوا
ما علتي وأنا مؤد جلدُ
والقوس فيها وتر عردُ
مثل ذراع البكر أو أشدُ
قد جعلت أخبار قومي تبدو
وأن المنايا ليس منها بدُ
هذا عمير فوقه الألدُ
يقدمه ليس له مردُ
حتى يعود كالكميت الوردُ
خلوا بني شيبان واستبدوا
نفسي فدتكم وأبي الجدُ
وقال:
صبرًا عمير إنها الأساوره
صبرًا ولا تفزعك رجل نادره
فإن نفسي للمنايا صابره
خيل حنيفة بن لجيم
عبد الله بن عبد، فارس مرحب.
خيل إياد بن نزار
أبو داود، فرسه: العرادة، قال فيها:
1 / 78