ولقد لحن أشبه الخلق بالشع
ر: خيالا، في ثورة، في ثراء
ما خشين الدأماء، والليل كالبح
ر، ولكن سطعن في الدأماء
وتحولن فتنة لبني (آ
دم) للثأر من وجود مرائي
وبروحي عودي أسيرا لنجوا
هن، مستسلما لحكم القضاء
أرجح الظن أن (آدم) قد كا
ن أميرا للشعر يوم الفداء!
Page inconnue