23

Les Causes de la Révélation du Coran

أسباب نزول القرآن

Chercheur

كمال بسيوني زغلول

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١١ هـ

Lieu d'édition

بيروت

سورة البقرة
مَدَنِيَّةٌ بِلَا خِلَافٍ.
«٢٣» - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَامِدٍ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ الصَّغِيرُ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ الْكَبِيرُ، حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ زُرَيْقٍ، عَنْ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ عِكْرِمَةَ قَالَ:
أَوَّلُ سُورَةٍ أُنْزِلَتْ بِالْمَدِينَةِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ.
[٥] قَوْلُهُ تَعَالَى: الم ذَلِكَ الْكِتَابُ. [١، ٢] .
«٢٤» - أَخْبَرَنَا أَبُو عُثْمَانَ [الثَّقَفِيُّ] الزَّعْفَرَانِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ مَطَرٍ، أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ اللَّيْثِ، حَدَّثَنَا أَبُو حُذَيْفَةَ، حَدَّثَنَا شِبْلٌ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ:

(٢٣) مرسل.
وعزاه السيوطي في الدر (١/ ١٧) لأبي داود في الناسخ والمنسوخ.
(٢٤) الأربع آيات التي نزلت في المؤمنين هي من أول السورة حتى قوله تعالى وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ في قراءة من لم يعتبر الم آية.
والآيتان بعدها في الكافرين، والثلاثة عشر آية التي بعدها حتى قوله تعالى إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ نزلت في المنافقين.

1 / 24