16

Les Causes de la Révélation du Coran

أسباب نزول القرآن

Chercheur

كمال بسيوني زغلول

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١١ هـ

Lieu d'édition

بيروت

إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى قَالَا]: أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ مَطَرٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو خَلِيفَةَ الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ الْجُمَحِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ قَالَ: سَمِعْتُ الْبَرَاءَ بْنَ عَازِبٍ يَقُولُ: آخِرُ آيَةٍ نَزَلَتْ: يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ، وَآخِرُ سُورَةٍ نَزَلَتْ: «بَرَاءَةٌ» . رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي التَّفْسِيرِ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ حَرْبٍ، عَنْ شُعْبَةَ، وَرَوَاهُ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ عَنْ أَبِي الْوَلِيدِ، وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ بُنْدَارٍ، عَنْ غُنْدَرٍ، عَنْ شُعْبَةَ. «٩» - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ التَّمِيمِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَيَّانِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ، حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنَا [عَبْدُ اللَّهِ] بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ جُوَيْبِرٍ، عَنِ الضَّحَّاكِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: آخِرُ آيَةٍ نَزَلَتْ: وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ. «٩١» - م-[وَأَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا أَبُو يَحْيَى، حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ. حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي زَائِدَةَ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، سَمِعْتُ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيَّ يَقُولُ: آخِرُ آيَةٍ نْزَلَتْ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ] «١٠» - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّحْوِيُّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بن

وأخرجه مسلم في كتاب الفرائض (١١/ ١٦١٨) ص ١٢٣٦ وأبو داود في الفرائض (٢٨٨٨) . والنسائي في التفسير (١٥٣) و(٢٣٢) تحفة (١٨٧٠) . والطبري في تفسيره (٦/ ٢٩) من طريق إسرائيل عن أبي إسحاق به. (٩) إسناده ضعيف جدًا: جويبر بن سعيد ضعيف، له ترجمة في ميزان الاعتدال (١/ ٤٢٧) ترجمة رقم ١٥٩٣، قال ابن معين: ليس بشيء وقال الجوزجاني لا يشتغل به وقال النسائي والدارقطني وغيرهما: متروك الحديث. والضحاك لم يسمع من ابن عباس. ولكن أثر بن عباس له شاهد بإسناد صحيح أخرجه النسائي في التفسير رقم (٧٧) وابن جرير (٣/ ٧٦) والبيهقي في الدلائل (٧/ ١٣٧) من طريق يزيد النحوي عن عكرمة عن ابن عباس وأخرجه الطبراني في الكبير من نفس الطريق (١٢٠٤٠) . [.....] (٩١) م عطية العوفي: ضعيف، قال الحافظ في التقريب: صدوق يخطئ كثيرًا وكان شيعيًا مدلسًا. (١٠) إسناده ضعيف جدًا: محمد بن السائب الكلبي متهم بالكذب جاء في ترجمته في ميزان الاعتدال:

1 / 17