L'espoir ultime et la quête dans l'étude des hadiths du Messager

Shihab Din Khuyi d. 693 AH
146

L'espoir ultime et la quête dans l'étude des hadiths du Messager

نظم علوم الحديث المسماة: «أقصى الأمل والسول في علم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم»

Chercheur

نواف عباس حبيب المناور

Genres

٤٣٩ - سِيَّانِ أن يقرأ أو أنْ يسمعا ... من حفظِ قارٍ أو كتابٍ جَمعا ٤٤٠ - والأصلُ قد أمسكه عدلٌ ثقهْ ... الشيخ أو ذو فِطنةٍ محققهْ ٤٤١ - وهذه روايةٌ مُصَحَّحَهْ (١) ... وبعضهم يجعلُها مُرَجَّحَهْ (٢) ٤٤٢ - على التي تقدمت، ومنهمُ ... مَن قال: بَل تلك التي تُقَدَّمُ ٤٤٣ - وقال قوم بل هما سِيَّانِ ... وكلُ قولٍ لِعَليّ الشانِ (٣) ٤٤٤ - فيها تقول قد "قرأتُ" أو "قرِي ... على فلانٍ مُذْعِنًا لم يُنكِرِ" ٤٤٥ - "قُرى عليه وأنا أستمعُ" ... وغير ذا من العباراتِ فَعُوا ٤٤٦ - "حدثنا قراءةً (٤) عليه" ... "أخبرنا" مضمومةً إليه

(١) ولا خلاف أنها روايةٌ صحيحةٌ، إلا ما حُكي عن بعض من لا يُعتدُّ بخلافه، وهو أبو عاصم النبيل، -إن صح عنه-. انظر: "المحدث الفاصل بين الراوي والواعي، لأبي محمد الحسن بن عبد الرحمن بن خلاد الرامهرمزي الفارسي (ت ٣٦٠ هـ)، تحقيق: الدكتور محمد عجاج الخطيب، بيروت، دار الفكر ص ٤٢٠" "الإلماع ص ٧٩" "علوم الحديث ص ١٣٧" "فتح المغيث ٢/ ٣٤١" "تدريب الراوي ١/ ٤٢٥" (٢) هنا انتهى السقط من (ش) (٣) اختلفوا في أيهما أرجح: السماع من الشيخ، أم القراءة عليه: ١ - قيل بالتسوية بينهما، وهو قول مالك وأصحابه ومعظم علماء الحجاز والكوفة، واختاره البخاري وغيره. ٢ - وقيل أن السماع من الشيخ أرجح، وهو قول جمهور أهل المشرق، واختاره ابن الصلاح. ٣ - وقيل أن القراءة على الشيخ أرجح، وهو مروي عن أبي حنيفة وابن أبي ذئب وغيرهما وهي رواية عن مالك. ٤ - التوقف، نقله السخاوي عن "بعضهم". انظر: "المحدث الفاصل ص ٤٢٠ " "الكفاية ص ٢٨٩ " " الإلماع ص ٧٩ " "علوم الحديث ص ١٣٧ " "فتح المغيث ٢/ ٣٤٢ " "تدريب الراوي ١/ ٤٢٧" (٤) في (هـ): قراه

1 / 147