59

وإن أكن أسمح للآخرين

فأنت في ضحكك جزت المدى

فكان بي من اضطراب مبين

أصبحت كالظبي الغرير

وملأت دارك بالحبور

وغدوت بالطرب الملح

تهيمنين على الصدور

لا شيء يمنع عنك ما

تعطين من فرح ونور •••

أنا لا أريدك هكذا

Page inconnue