24

هكذا!

وليكن للصمت فينا ما يكون

حبذا هذا السكون

في حماك

وعلى وجهي يداك

وبروحي من شذاك

نفحة تحكي لماك •••

عجبا! من تراه يقرع الباب؟

هو الساقي أتاك

يحمل القهوة أقصى مشتهاك

Page inconnue