أحرق الدهر بنار كبدي
عندما راموا بشر ولدي
أنت يا هكتور عزي عضدي
سيدي ركني مجيري سندي •••
أقصروا اللوم وكفوا العذلا
لست أرضى من حبيبي بدلا
لا وحق الحب يا هكتور لا
ما قيادي يا مليكي في يدي (تنشد ذلك على لحن «يا غزالي كيف عني أبعدوك؟»)
سفنز :
فلنذهب إذا ويسلم ابنك إلى اليونان.
Page inconnue