[٥٦٥]- البستان كلّه كرفس.
٥٦٦- وقع اللّصّ على اللصّ.
[٥٦٧]- نزلت سلمى بسلمى.
وتصف المرائي فتقول:
[٥٦٨]- فلان حارّ النّاموس.
[و[تخيّر بعض الشرّ على بعض فتقول «١»:
٥٦٩- إن كان لا بدّ من قيد فليكن مجلوا.
وفي مثله:
[٥٧٠]- «ضغا» خير من «بغى» . فإذا اجتمعا على الشرّ قلت:
٥٧١- ذهب من مالك إلى مالك تقول لمن جهل الشيء:
[٥٦٥]- المجمع ١: ١٢١.
[٥٦٧]- روايته في المجمع ٢: ٣٥٨ «... سليمى بسليم» .
[٥٦٨]- الناموس- كما في الصحاح- «ما ينمّس به الرجل من الاحتيال» .
[٥٧٠]- في الأصل: بغا. وضغا- الضّغو: الاستخذاء، وضغا المرء: إذا ضرب فاستغاث- اللسان. ومعناه: أن تكون مظلوما خير لك من أن تكون ظالما.