[١٤٣]- الدّهر يومان فحلو ومر.
[١٤٤]-
الدّهر لا يبقى على حالة.
[١٤٥]- الصّبر مفتاح الفرج.
[١٤٦]-
الصبر مفتاح ما يرجّى.
[١٤٧]-
ربّما أمكن الحرون.
١٤٨- اللّوم إغراء.
١٤٩- الحميّة من الجاهليّة.
[١٥٠]-
من يزرع الشّوك لا يحصد به العنبا.
_________
[١٤٣]- رواية التمثيل: ٢٤٦ «... حلو ومر» .
[١٤٤]- هو صدر بيت في التمثيل: ٢٤٧ بدون عزو، وعجزه:
لكنّه يقبل أو يدبر
(وهو من السريع) .
[١٤٥]- ينظر: ٥.
[١٤٦]- هو من ثلاثة أبيات في غرر الخصائص: ٢٨٦ بدون عزو، وعجزه:
وكلّ صعب به يكون
(وهو من مخلّع البسيط) .
[١٤٧]- روايته في الغرر:
إصبر وإن طالت الليالي ... فربّما أمكن الحرون
[١٥٠]- هو لصالح بن عبد القدّوس في نهاية الأرب ٣: ٨٢، وبدون عزو في جمهرة الأمثال ١: ٨٨، والمجمع ٢: ٣١٧، وكذلك في نظم اللآل: ٧، وصدره:
إذا وترت امرءا فاحذر عدواته
وهو من البسيط.
1 / 110
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: