١٢٥- الناس في غفلة عمّا يراد بهم.
[١٢٦]-
ليس بما ليس به بأس باس.
١٢٧- لا بدّ ممّا «١» لا بدّ منه.
١٢٨- الرّجال بالأموال.
[١٢٩]- الموت حوض مورود.
[١٣٠]- الناس يبلون كما يبلى الشجر.
[١٣١]- نعم العون على المروءة المال.
_________
- ومن دون عزو في التمثيل: ٩، والمجمع ٢: ٢٥٩ شطرا مفردا، وصدره في نظم اللآل: ٥٣:
لا تنكرنّ لذي النعماء نعمته
وزكرياء- كما يبدو من البيان- إسلامي، والشطر من البسيط
[١٢٦]- هو للشمّاخ في ديوانه: ٤٠٠ من أرجوزة، وتتمته:
ولا يضرّ البرّ ما قال الناس
[١٢٩]- مجمع ٢: ٣٣٠.
[١٣٠]- من أرجوزة في البيان والتبيين ١: ٣٩٩، ٢: ٧٠ للهيثم بن الأسود بن العريان، وروايته كروايتنا، وهو في التمثيل: ٢٦٧ بدون نسبة، وفي شرح المقامات ١: ٣١٤ للمستوغربن ربيعة، وروايتهما: ... تبلى ... والهيثم شاعر أموي.
[١٣١]- مجمع ٢: ٣٥٨.
1 / 108
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: