وأما بكسر الهمزة وراء مهملة مفتوحة وآخره نون: موضع من ديار بني سليم بين الأتم والسوارقية، على جادة الطريق بين ديارهم وبين المدينة (1).
وأما بضم الهمزة وسكون الذال المعجمة وآخره نون: هضبة عظيمة أظنها في ديار طيئ (2).
40- باب أرار، وإرار، وأران (3)
أما بفتح الهمزة وراءين مهملتين، الأولى مشددة-: ناحية من حلب (4).
وأما الذي آخره نون والباقي مثله: من أصقاع أرمينية يذكر مع سيسجان، وهو اسم أيضا لحران، البلد المشهور من ديار مضر، كان الخز قديما يعمل بها (5).
Page 89