وما يلتقي قلبي من الجور والظلم
ظلمتي فؤاد الصب والقد عادل
فيا حبذا لو كان بي عادل الحكم (تدخل إيميليا ووالدها.)
إيميليا :
عذرا يا سيدي البارون ... لما طال من انتظارك.
البارون :
العفو يا سيدتي ... وأرجو أن لا يكون وجودي سببا في تخلفك عن
إيميليا :
كان يجب علي أن أبقى يا سيدي ... ولكنني وعدت صديقتي، وقد
البارون :
Page inconnue