إنك أيتها العزيزة تنشئين لي قصيدة مدح وثناء.
الدونا :
لا، بل يجوز لي أن أقول لك مرة، في أسعد فرص العمر، ما طالما صنته في
الدون فيليب :
واسمحي لي في هذه الفرصة الجميلة ... أن أقول لك ... إن أول يوم سعدت
(يدخل
مولانا الأمير ووزراؤه وقواده وكبراء حاشيته ... (يصطف الجمهور، ويتقدم الأب والأم مسرعين
:
عقد الله راية الفخر
لأمير البلاد
Page inconnue