148

إنك أيتها العزيزة تنشئين لي قصيدة مدح وثناء.

الدونا :

لا، بل يجوز لي أن أقول لك مرة، في أسعد فرص العمر، ما طالما صنته في

الدون فيليب :

واسمحي لي في هذه الفرصة الجميلة ... أن أقول لك ... إن أول يوم سعدت

(يدخل

مولانا الأمير ووزراؤه وقواده وكبراء حاشيته ... (يصطف الجمهور، ويتقدم الأب والأم مسرعين

:

عقد الله راية الفخر

لأمير البلاد

Page inconnue