Amali Mutlaqa
الأمالي المطلقة
Chercheur
حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي
Maison d'édition
المكتب الإسلامي
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1416 AH
Lieu d'édition
بيروت
Genres
Hadith
الْحَفِيظُ الْمُقِيتُ الْحَسِيبُ الْجَلِيلُ الْكَرِيمُ الرَّقِيبُ الْمُجِيبُ الْوَاسِعُ الْحَكِيمُ الْوَدُودُ الْمَجِيدُ الْبَاعِثُ الشَّهِيدُ الْحَقُّ الْوَكِيلُ الْقَوِيُّ الْمَتِينُ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ الْمُحْصي المبدئ المعيد الْمجِيد الْمُمِيتُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْوَاجِدُ الْمَاجِدُ الْوَاحِدُ الصَّمَدُ الْقَادِرُ الْمُقْتَدِرُ الْمُقدِّمُ الْمُؤَخِّرُ الْأَوَّلُ الْآخِرُ الظَّاهِرُ الْبَاطِنُ الْوَالِي الْمُتَعَالِي الْبَرُّ التَّوَّابُ الْمُنْتَقِمُ الْعَفو الرؤوف مَالِكُ الْمُلْكِ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ الْمُقْسِطُ الْجَامِعُ الْغَنِيُّ الْمُغْنِي الْمَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ النُّورُ الْهَادِي الْبَدِيعُ الْبَاقِي الْوَارِثُ الرَّشِيدُ الصَّبوُر
لَفْظُ جَعْفَرٍ
وَفِي رِوَايَةِ الْحَسَنِ بْنِ سُفْيَانَ الرَّافِعُ بَدَلَ الْمَانِعُ
وَفِي رِوَايَةِ الطَّبَرَانِيِّ الْقَائِمُ الدَّائِمُ بَدَلَ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ وَالشَّدِيدُ بَدَلَ الرَّشِيدُ وَقَدَّمَ وَأَخَّرَ كَثِيرًا
وَوَقَعَ عِنْدَهُ الْأَعْلَى الْمُحِيطُ مَالِكُ يَوْمِ الدِّينِ وَلَمْ يَقَعْ عِنْدَهُ الْوَدُودُ الْمَجِيدُ وَلَا الْحَكِيمُ وَبِهِ إِلَى ابْنِ مَنْدَهْ قَالَ أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْبَيْرُوتِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ السُمَيْدِعِ قَالَ حَدثنَا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ النُّصَيْبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ
وَعِنْدَهُ الْمُغِيثُ بِالْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ وَالْمُثَلَّثَةِ بَدَلَ الْمُقِيتُ بِالْقَافِ وَالْمُثَنَاةِ وَعَلَى نَسَقِ الرِّوَايَةِ الَّتِي سُقْنَاهَا أَوْلًا
أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ صَالِحٍ
فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا مِنَ الطُّرُقِ الْأَرْبَعَةِ
وَقَالَ هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ حَدِيثِ صَفْوَانَ بْنِ صَالِحٍ وَقَدْ حَدَّثَنَا بِهِ غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ صَفْوَانَ وَهُوَ ثِقَةٌ عِنْدَ أَهْلِ الحَدِيث انْتهى
1 / 239