2

Amali Mutlaqa

الأمالي المطلقة

Chercheur

حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي

Maison d'édition

المكتب الإسلامي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1416 AH

Lieu d'édition

بيروت

Genres

Hadith
أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حِمْدَانَ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَوَكِيعٌ قَالَا حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أُنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ دُونُكُمْ وَلَا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ فَإِنَّهُ أَجَدَرُ أَنْ لَا تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ وَابْنُ مَاجَهْ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ عَلَى الْمُوَافَقَةِ وَلَهُ طُرُقٌ أُخْرَى عَنِ الْأَعْمَشِ أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْحَقِّ وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الدِّمَشْقِيَّانِ قَالَا أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْبَعْلِيُّ وَزَيْنَبُ بِنْتُ يَحْيَى السَّلَمِيَّةُ قَالَ الْأَوَّلُ أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل الْخَطِيب وَالْآخَرُ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ خَلِيلٍ قَالَا أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ مَحْمُودٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَدْنَانَ بْنُ أَبِي نِزَارٍ وَفَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ الله الأصبهانيان قَالَا أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ اللِّحْيَانُ بعكا قَالَ حَدثنَا آدم ابْن أَبِي إِيَّاسٍ قَالَ حَدَّثَنَا شَيْبَانُ أَبُو مُعَاوِيْةَ وَوَرْقَاءُ بْنُ عُمَرَ كِلَاهُمَا عَن حُصَيْن ابْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ أَخْبَرَتْنِي أُمُّ عَاصِمٍ امْرَأَةُ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ السَّلَمِيِّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَتْ كُنَّا عِنْدَ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ أَرْبَعَ نِسْوَةٍ فَكَانَتْ كُلُّ امْرَأَةٍ مِنَّا تَجْتَهِدُ فِي الطِّيبِ لِتَكُونَ أَطْيَبَ رِيحًا مِنْ صَاحِبَتِهَا وَكَانَ عُتْبَةُ لَا يَمَسُّ طِيبًا إِلَّا أَنْ يَمَسَّ دُهْنًا يَمَسُّ بِهِ لِحْيَتَهُ وَهُوَ مَعَ ذَلِكَ أَطْيَبُ رِيحًا مِنَّا وَكَانَ إِذَا خَرَجَ إِلَى النَّاسِ قَالَ النَّاسُ مَا رَأينَا أطيب ريحًا مَا شممنا ريحًا أطيب من ريح عُتْبَةَ فَسَأَلْتُهُ عَنْ ذَلِكَ فَقُلْتُ لَهُ يَوْمًا إِنَّا لَنَجْتَهِدُ فِي الطِّيبِ وَلَأَنْتَ أَطْيَبُ مِنَّا رِيحًا فَمِمَّ ذَاكَ فَقَالَ أَخَذَنِي الشَّرَى عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَأَتَيْتُهُ فَشَكَوْتَ إِلَيْهِ ذَلِك

1 / 6