132

Amali

الأمالي

Chercheur

عبد السلام هارون

Maison d'édition

دار الجيل

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٤٠٧ هـ - ١٩٨٧ م

Lieu d'édition

بيروت

وَهن بَنَات الْقَوْم إِن يشعروا بِنَا ... يكن بَنَات الْقَوْم إِحْدَى الدهارس
فكم قد شققنا من رِدَاء مُنِير ... وَمن برقع عَن طفلة غير عانس
إِذا شقّ بردٌ شقّ بالبرد مثله ... دواليك حَتَّى كلنا غير لابس
وَمن ذَلِك حنانيك وَمَعْنَاهُ تَحَنن بعد تَحَنن وَلَا يسْتَعْمل إِلَّا هَكَذَا مَنْصُوبًا مُضَافا بِلَفْظ التَّثْنِيَة لِأَنَّهُ مصدر وَقد أفرد وَاسْتعْمل مُتَمَكنًا أنْشد سِيبَوَيْهٍ:
قَالَت حنان مَا أُتِي بك هَا هُنَا ... أذو زَوْجَة أم أَنْت بالحي عَارِف

1 / 131