٣. شرح مقدمة الوزير بن هبيرة.
٤. الرد على ابن بابشاذ.
٥. الرد على الخطيب التبريزي.
٦. الرد على أمالي ابن الشجري.
٧. أغلاط الحريري في مقاماته.
٨. القصيدة البديعة وهي موضوع بحثنا.
شعره (^١):
لابن الخشاب بعض الشعر مبثوث في كتب التراجم، وهذا الشعر فيه طبع العلماء وتعبيراتهم.
من هذا الشعر في الشمعة:
صفراءُ لا من سَقَمٍ مَسَّها ... كيفَ وكانت أُمُّها الشّافِيَهْ ...
عُرْيانةٌ باطِنُها مُكْتَسٍ ... فاعْجَبْ لها كاسِيَةً عارِيَهْ
ومنه:
واسْتَنَّ بالسَّلَف الصُّلحا وكُنْ رجلًا ... مُبَرأً عن دواعي الغَيِّ والفِتَنِ ...
ودعْ مذاهبَ قومٍ أحدثَتْ إِثَمًا ... فيها خلافٌ على الآثارِ والسُّنَنِ
وفاته:
قال ابن مفلح (^٢):
توفّي يَوْم الْجُمُعَة ثَالِث رَمَضَان سنة سبع وَسِتِّينَ وَخَمْسمِائة وَصلى عَلَيْهِ على بَاب جَامع السُّلْطَان يَوْم السبت وَدفن بمقبرة الإِمَام قَرِيبا من بشر الحافي ﵄.