ح- إذا لم أجِدْ في كلام الشُّرَّاح ما يرجِّح بين الفروقِ فإنِّي أراجعُ مصادر أخرى؛ ككتبِ اللُّغة وغيرِها، وأنقل ما يُناسب المقام.
١٤. أَثْبَتُّ ما ورد في حواشي النُّسَخ من سماعاتٍ ومقابَلاتٍ، وأهملتُ ما ورد فيها من شرحٍ أو إعرابٍ أو عدٍّ للأبياتِ وغيرِ ذلك.
١٥. بيَّنتُ معاني الكلماتِ الغريبة في النَّظم.
١٦. ترجمتُ للأعلام الوارِد ذكرُهم في النَّظم.
١٧. بيَّنتُ ما أبهمه النَّاظم من نسبة الأقوالِ في المسائل النَّحوية المختلف فيهَا.
١٨. أثبتُّ عدَّ أبيات النَّظم كاملًا بكتابةِ رقم كلِّ بيتٍ في أوَّلِه.
١٩. مَيَّزتُ رؤوسَ المسائل وما يُحتاج إلى إبرازهِ منها بلونٍ أحمرَ.
٢٠. أثبتُّ علاماتِ التَّرقيم في أبياتِ المنظُومة؛ توضيحًا لمعانِيها، وتمييزًا لمهمَّاتِها ومقاصدِها.
٢١. حوَّلتُ المقاييس والأوزان والأطوال بالحسابات المعاصرة، وَفق ما حررتُه في كتابي: (تحقيق المقاييس والمكاييل الشَّرعيَّة وتنزيلها على الأطوال والأوزان المعاصرة).
٢٢. جعلتُ للكتابِ نُسختينِ:
النُّسْخَةُ الأُولَى: وهي النُّسْخة المُتضمِّنة لحواشي التَّحقيق؛ مِن
1 / 11