5

Le Décès

الوفاة

Chercheur

محمد السعيد زغلول

Maison d'édition

مكتبة التراث الإسلامي

Lieu d'édition

القاهرة

مرْحَبًا يَا بِنْتي فأقعدها عَن يَمِينه أَو عَن يسَاره ثمَّ سَارهَا بِشَيْء فَبَكَتْ بكاء شَدِيدا ثمَّ سَارهَا بِشَيْء فَضَحكت فَلَمَّا قَامَ رَسُول الله ﷺ قلت لَهَا خصك رَسُول الله ﷺ من بَيْننَا بالسرار وَأَنت تبكين أَخْبِرِينِي مَا قَالَ لَك قَالَت مَا كنت لأفشي على رَسُول الله ﷺ سره فَلَمَّا توفّي رَسُول الله ﷺ قلت لَهَا أَسأَلك بِالَّذِي لي عَلَيْك من الْحق مَا سارك بِهِ رَسُول الله ﷺ فَقَالَت أما الْآن فَنعم سَارَّنِي مرّة الأولى فَقَالَ

1 / 20