10

Le Décès

الوفاة

Chercheur

محمد السعيد زغلول

Maison d'édition

مكتبة التراث الإسلامي

Lieu d'édition

القاهرة

رَجَعَ رَسُول الله ﷺ ذَات يَوْم من جَنَازَة بِالبَقِيعِ وَأَنا أجد صداعا فِي رَأْسِي وَأَنا أَقُول وارأساه فَقَالَ بل أَنا يَا عَائِشَة وارأساه ثمَّ قَالَ وَالله مَا ضرك لَو مت قبلي فغسلتك وكفنتك وَصليت عَلَيْك ثمَّ دفنتك قلت لكَأَنِّي بك وَالله لَو فعلت ذَلِك لقد رجعت إِلَى بَيْتِي فأعرست فِيهِ بِبَعْض نِسَائِك فَتَبَسَّمَ رَسُول الله ﷺ ثمَّ بُدِئَ بوجعه فخذيني ذَلِك يَعْنِي مِنْهُ خَالفه صَالح بن كيسَان فَرَوَاهُ عَن الزُّهْرِيّ عَن عُرْوَة

1 / 25