14

التحفة الأحمدية في بيان الأوقات المحمدية

التحفة الأحمدية في بيان الأوقات المحمدية

Maison d'édition

مطبعة الجمالية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1330 AH

Lieu d'édition

مصر

فى الصبح وفيه أربعة فصول وثلاثة بعدها فى الصلوات جملة وبعدها عشرة تنبيهات فى ذكر الشفق وكلام بعض الفقهاء فيه وأهل اللغة والكلام على الساعة فى اللغة (وفصل) بعد ذلك فيه نظم شيخنا أدام الله عزه فى الأوقات الخمسة وتنبيهات وحكايات تمضد سرعة مغيب الشفق، والله الكريم لما يوفق » (والكتاب الثانى) كتاب الجمعة وفيه ثلاثة أبواب (الباب الاول) فى الاذان لها وفيه عشرون فصلا وتنبيهات متعددة (والباب الثانى) فى وقت الجمعة وفيه عشرة فصول وبعدها سؤال وثمة وتنبيه (والباب الثالث) فى التهجير لها وفيه تسعة فصول وفصلان بعدها فى الخطبة لها (والكتاب الثالث) كتاب الجامع وفيه أربعة أبواب (الباب الاول) فيه ذكر الاوقات جملة وفرع يتعلق بالوقت وفصلان (الاول) فى أوقات الصلاة والثانى فى أقل ما يجزء وفرعان بعد ذلك فى الحث على الصلاة (والباب الثانى) فى من هو أحق بالإمامة وفيه سبعة فصول (الاول) أن اجتمع فقيه وصاحب حديث ومقرئ الخ أيهم يقدم (الثانى) في استفيد من إمامة ابن عوف (الثالث) كذلك فى إمامة أبى بكر رضى الله عنهما (الرابع) فى وظائف تتعلق بالإمام وبعده تنبيه (الخامس) فيما جاء فى الحث على تخفيف الإمام الصلاة (السادس) فى قوله كان يذهب الذاهب هنا الى البقيع (السابع) فى حث الأئمة على التقصير أيضاً وبعد ذلك ثمان تنبيهات وفصل وفائدتان وتنبيه فى علة سلام الماشى على الراكب الخ وثلاثة تنبيهات بعده تتعلق بكون الناس ليسوا سواء فى الاطمئنان والقراءة كذلك وتتعلق بالإحرام والسلام وذكر الجلالة فى اشتقاقه وارتجاله والذكر به مفرداً وبعد ذلك مسائل ثلاث وبينها تنبيه فى صلاة الجماعة بعد الإمام وفى أحداث مصلى آخر وسؤال بعد ذلك هل الإمام مالك لبس كمساء الابر يسم أملاً (والباب الثالث) فى جواز أكثر من سورتين فى ركعة والدوام على السورة أو السورتين فى الصلاة وفيه أربعة فصول وبعدها تنبيهات (والباب الرابع) فى مكث الإمام فى مصلاه وفيه أحد عشر فصلاً وتنبيهات وختم بتنبيه فيه محصل جل الكتاب (والخاتمة) بحول الله فى در رقليلة من أخبار قطب الوجود جملة * أدام عزد الودود وفضله وجمع شمله * تبر كابها ليكون ختامه مسكا لانها ان لم تذكر جملة و يقتصر على الاقل منها غاية تحتاج وتستحق نا ليف عديدة* وسنين مديدة* وأفها ما حديدة * وأقلاما وآلات جديدة * ماشاء الله فتبارك الله وكيف لا وهو وارت جده سيد الكونين «صلى الله وسلم عليه وعلى آلهمدة اللوين) ووجدها الحال ( ترسم * فى هذه الورقات وعساها ترسم وقبوله يقسم * والمانع ما يذم بحسم» والذى وقع انه لما بلغ الكلام على مكت الإمام فى مصلاه مع قدوم شيخه الذ كورة أدام الله عزه فى الدهور * آمين ونهياً للتلقى له خفف الله بفضله وكرمه ولطفه وتيسيره وبركة شيخه أدام الله عزه حركته فى المحامد الثقيلة «آمين وبذلك اشتغل عما كان يريد ا قامه سهله الله على أحسن حال آمين وكلها الله بفضله فى مقصدين (الاول) فى زرمن الادلة انه القطب وانه وارت جده صلى الله عليه وآله وسلم بشهادة كثير من الاجلة (والثانى) فى ذكر بعض الاجلة صاروا بصحبته من الأدلة *وفى كليهما فصول واستطرادات *فيها كثير من الافادات * بفضل خارق أن يشاء فى الخيرات العادات . وتحقق قبول الكتاب حيث تلاقى كماله مع قدوم أهل الكمال والقبول وقد رآه مرة فى المنام فى أثناء الاشتغال به ودفعه له وسره وأعجبه غاية كما هى عادفه أطال الله حياته ما يأتيه أحد بشىء ولو أقبح ما يكون إلا قال انه جيد ما شاء الله أولئك قوم رأوا صنعة بارتهم فى كل شئ وصار كل شىء عندهم هو كذلك لا حرم الناسخ وأحبته منهم ورزقوا أوفر نصيب * وكفوا شر أهل التعصيب * آمين وإن كتب الله كال الخاتمة يلحق بها بعض الكلام فى التصوف ان شاءائته يكون تذيب اللخامة وكمله الله بفضله وكرمه * وعساه ينفع به من فى حله وحرمه ** وبه صار السكتاب كتا بين وينتهى الاول الى كتاب الجامع ويصير هو رأس الثانى ، محول من لا لهثانى* آمين وتفضل الله بكرمه ان كانت سمات هذا المجموع

تنيه

6