التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل - ط المكتب الإسلامي
التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل - ط المكتب الإسلامي
Maison d'édition
المكتب الإسلامي
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦ م
Genres
* تضم هذه الطبعة: - طليعة التنكيل: للمؤلف نفسه - الكوثري وتعليقاته: محمد بهجة البيطار - المقابلة بين الهدى والضلال: عبد الرزاق حمزة _________ * مصدر الكتاب: نشره الشيخ: عبد الرحمن بن عمر الفقيه الغامدي، المشرف العام على ملتقى أهل الحديث * أعده: أسامة بن الزهراء؛ فريق عمل الموسوعة الشاملة
1 / 2
1 / 5
(١) انظر " تاريخ بغداد " (٢) كذا الأصل، وفي الطبعة الأولى «بمثل الطعن في هؤلاء الأكابر فقد فضح وأساء إلى من يريد الذب عنه بسوء صنيعه» .
1 / 9
(١) قلت: قد تم والحمد لله وقد وفق الله فضيلة الشيخ محمد نصيف وشركاءه للسعي لنشره، والانفاق على طبعه جزاهم الله خيرًا، وهو الذي يلي " الطليعة ". ن «وكم للشيخ نصيف تغمده الله برحمته من سعي ومشاركة في سبل الخير ونشر الحق ورد العدوان عن السلفية والإسلام -زهير-»
1 / 10
(١) وقع له هذا في "تأنيبه" في اثني عشر موضعا أو أكثر كلها ترويج رأيه، ولم يقع له فيما يخالف رأيه موضع واحد، وهكذا في الضروب الأخرى، فمن السخرية بعقول الناس أن يقال أخطأ ووهم! «وهذا كان من الكوثري في عدد من الكتب أيضا مثل "ذيول تذكرة الحفاظ" ص ١٥/١٢٧ و٣٥٨ فإنه بدل ابن الواني المؤذن الدمشقي المشهور إلى "اللواتي البربري" ليصل إلى الطعن بابن تيمية انظر "الرد الوافر" الترجمة (٥) بتحقيقى -زهير-»
1 / 11
(١) بل هو بغدادي، صرح به الخطيب ١٢/٣٦٧، وشيوخه عراقيون أو وافدون إلى العراق. (٢) والقيراطي متهم بسرقة الحديث؛ وإنما يحمله على ذلك ترفعه أن يروي عن أقرانه فمن دونهم، وشيوخه توفوا سنة ٢٥٢ أو نحوه وأقدم شيخ سمي القاسم توفي سنة ٢٧٧، وشيخه في هذه الحكاية توفي سنة ٢٩٤، فكيف يروي سارق الحديث عن أصغر منه بنحو خمس عشر سنة عن أصغر من شيوخ السارق بنحو أربعين سنة؟ (٣) بل لم يدركه، فإن شيوخ محمد توفوا سنة ٣٧٥ فما بعدها إلا واحدًا منهم يظهر أنه توفي قبلها بقليل، وذلك بعد وفاة القيراطي بنحو ستين سنة. (٤) زيادة استدركها المصنف ﵀ فيما يأتي من «التنكيل» (١/٢٧١) أمر أن تزاد هنا. ن
1 / 12
1 / 13
1 / 14
(١) وليس من شأن الأستاذ تقليد معظمه ولا لجنته، وقد انتقدهما ص ٥٦ في «تأنيبه» حيث لم يكن له هوى في موافقتهما. المؤلف. قلت: هذا جواب منه على ما جاء في الترحيل فراجع كلامه والرد عليه بأوسع مما هنا فيما يأتي من التنكيل (١/٢٧٢ - ٢٧٣) . ن
1 / 15
1 / 16
1 / 17
(١) يشير المصنف ﵀ إلى خطأ الكوثري في تسميته كتاب الذهبي بما ذكر، وإنما هو «المشتبه» هكذا سماه المؤلف، ثم أن موضوعه أعم من «مشتبه النسبة» . ن.
1 / 18
(١) هذا في الطبعتين، ولعل الصواب «شطر» في الموضعين. ن
1 / 19
(١) أي في «الجواهر المضيئة» . (٢) قلت: وهو الدولابي صاحب كتاب «الكنى والأسماء» . ن
1 / 20
1 / 21
(١) انظر ج ١ ص ٧٨ - ٨٣ من «التنكيل» . ن (٢) في الطبعتين (فرع) والصواب ما أثبتنا.
1 / 22
(١) كان ابن المبارك رجل دين ودنيا فلم يكن ليثق في شؤونه في حياته وفي مخلفاته بعد وفاته إلا بعدل أمين يقض وهذا توثيق عملي قد يكون أقوى من القولي، والإمام أحمد لا يروي إلا عن ثقة عنده؛ صرح به شيخ الإسلام ابن تيمية، والسبكي في «شفاء السقام» والسخاوي في «فتح المغيث» ص ١٣٤ ويقتضيه ما في «تعجيل المنفعة» صفحة ١٥ و١٩ وفي ترجمة عامر بن صالح ما يدل على ذلك.
1 / 23
1 / 24
1 / 25
(١) هذا التضعيف لم يثبت عن العسال، وقد تعقبه المؤلف في «التنكيل» بأنه لم يظفر به عن العسال، وقال هناك (١/٣٩): «وقد كنت كتبت إلى بعض أهل العلم أسألهم، فلم أحصل على خبر إلا أن أحدهم أخبرني أنه اجتمع بالأستاذ الكوثري نفسه» . هذا آخر كلامه، لم يذكر نتيجة الاجتماع كما علقت هناك. وكنت كتبت إلى فضيلة الشيخ محمد نصيف استوضحه الأمر، حتى أعلقه في هذا الموضع من «التنكيل»، ولكن الجواب تأخر حتى فاجأنا الطبع، فرأيت أن أستدرك ذلك هنا للفائدة. كتب الشيخ محمد نصيف إلى فضيلة الشيخ سليمان الصنيع عضو مجلس الشورى بمكة المكرمة، ومدير مكتبة الحرم المكي سابقًا يسأله عن عبارة المعلمي المذكورة آنفًا فكتب فضيلته يقول =
1 / 26