الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور

Hikmat Bashir Yassin d. Unknown
63

الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور

الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور

Maison d'édition

دار المآثر للنشر والتوزيع والطباعة

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

Lieu d'édition

المدينة النبوية

Genres

قوله تعالى (فكيف إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه) آل عمران: ٢٥. قوله تعالى (الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلي يوم القيامة لا ريب فيه) النساء: ٨٧. قوله تعالى (كتب على نفسه الرحمة ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه) الأنعام: ١٢. قوله تعالى (كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب) غافر: ٣٤. قوله تعالى (إذًا لارتاب المبطلون) العنكبوت: ٤٨. قوله تعالى (وارتابت قلوبهم) التوبة: ٤٥. وكذا في سورة الإسراء ٩٩، والكهف ٢١، والحج ٥ و٧، والسجدة ٢، والشورى ٧، والجاثية ٢٦ و٣٢، والتوبة ١١٠. وسورة النور ٥٠، والمائدة ١٠٦، والحديد ١٤، والطلاق ٤، والبقرة ٢٨٢، والمدثر ٣١، والحجرات ١٥. وكذلك قوله تعالى (يوم الدين) ورد في سورة الحجر ٣٥، والشعراء ٨٢، والصافات ٢٠، وص ٧٨، والذاريات ١٢، والواقعة ٥٦، والمعارج ٢٦، والانفطار ١٥ و١٧ و١٨، المطففين ١١. فقد تقدم معناه في سورة الفاتحة أنه يوم الحساب. (٦) وفي بعض الأحيان يتكرر اللفظ لكن المعنى لا يكون متفقًا وذلك حسب السياق كما في قوله (الصراط المستقيم)، فكل ما ورد في القرآن الكريم من (الصراط المستقيم) هو الإسلام كما في سورة الفاتحة إلا في موضعين، في سورة الأعراف ٨٦، والصافات ٢٣. (٧) بعض الكلمات تتكرر كثيرا فاختصارها كما يلي: كتاب: ك. باب: ب. مخطوط: خ. لوحة: ل.

1 / 65