Al-Qawl Bima Lam Yusbaq Bihi Qawl
القول بما لم يسبق به قول
Maison d'édition
دار الحضارة للنشر والتوزيع
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
١٤٤٣ هـ - ٢٠٢٢ م
Lieu d'édition
الرياض
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Al-Qawl Bima Lam Yusbaq Bihi Qawl
مرضي العنزي d. Unknownالقول بما لم يسبق به قول
Maison d'édition
دار الحضارة للنشر والتوزيع
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
١٤٤٣ هـ - ٢٠٢٢ م
Lieu d'édition
الرياض
Genres
(^١) تاريخ الإسلام، للذهبي ٧/ ١٦٠. (^٢) قال ابن تيمية: " وَلَمْ يُنْقَلْ عَنْ الصَّحَابَةِ شَيْءٌ فِي الْحَلِفِ بِالطَّلَاقِ فِيمَا بَلَغَنَا بَعْدَ كَثْرَةِ الْبَحْثِ وَتَتَبُّعِ كُتُبِ الْمُتَقَدِّمِينَ والمتأخرين؛ بَلْ الْمَنْقُولُ عَنْهُمْ إمَّا ضَعِيفٌ؛ بَلْ كَذِبٌ مِنْ جِهَةِ النَّقْلِ وَإِمَّا أَلَّا يَكُونَ دَلِيلًا عَلَى الْحَلِفِ بِالطَّلَاقِ؛ فَإِنَّ النَّاسَ لَمْ يَكُونُوا يَحْلِفُونَ بِالطَّلَاقِ عَلَى عَهْدِهِمْ"، وذكر ابن القيم أنه صح عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ﵁ أنه لَا يَقْضي بِالطَّلَاقِ عَلَى مَنْ حَلَفَ بِهِ فَحَنِثَ. انظر: مجموع الفتاوى ٣٢/ ٨٥، إعلام الموقعين، لابن القيم ٤/ ٧٥ - ٧٦. (^٣) التعليق على مقدمة المجموع، لابن عثيمين، ص ٢٥٥.
1 / 104