72

المقدمة الحضرمية

المقدمة الحضرمية

Chercheur

ماجد الحموي

Maison d'édition

الدار المتحدة

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

1413 AH

Lieu d'édition

دمشق

ينْتَظر فِي غَيرهمَا وَلَا ينْتَظر فِي الرُّكُوع الثَّانِي من الْكُسُوف وَيسن إِعَادَة الْفَرْض بنية الْفَرْض مَعَ مُنْفَرد أَو مَعَ جمَاعَة وَإِن كَانَ قد صلاهَا مَعهَا وفرضه الأولى وَلَا ينْدب أَن يُعِيد الْجِنَازَة فصل فِي أعذار الْجُمُعَة وَالْجَمَاعَة أعذار الْجُمُعَة وَالْجَمَاعَة الْمَطَر إِن بل ثَوْبه وَلم يجد كُنَّا وَالْمَرَض الَّذِي يشق كمشقته وتمريض من لَا متعهد لَهُ وإشراف الْقَرِيب على الْمَوْت أَو يأنس بِهِ وَمثله الزَّوْجَة والصهر والمملوك وَالصديق والأستاذ وَالْمُعتق والعتيق وَمن الْأَعْذَار الْخَوْف على نَفسه أَو عرضه أَو مَاله وملازمة غَرِيمه وَهُوَ مُعسر ورجاء عَفْو عُقُوبَة عَلَيْهِ ومدافعة الْحَدث مَعَ سَعَة الْوَقْت وفقد لبس لَائِق وَغَلَبَة النّوم وَشدَّة الرّيح بِاللَّيْلِ وَشدَّة الْجُوع والعطش وَالْبرد والوحل وَالْحر ظهرا وسفر الرّفْقَة وَأكل

1 / 91