171

المنجد في اللغة

المنجد في اللغة

Enquêteur

دكتور أحمد مختار عمر، دكتور ضاحي عبد الباقي

Maison d'édition

عالم الكتب

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٩٨٨ م

Lieu d'édition

القاهرة

Genres

فصل الحاء
الحالُ: التي يكونُ الإنسانُ فيها.
والحالُ: طريقةُ المَتْن، قال امرؤُ القَيْس: [الطويل]
كُمَيْتٌ يَزِلُّ اللِّبْدُ عن حال مَتْنِهِ ... كما زَلَّتِ الصَّفْواءُ بالمتَنَزِّل
ويُروى: «يَزِلُّ الغلامُ الخِفُّ عن حال مَتْنِهِ»، الصَّفْواء: الصَّفاة.
والحالُ: الكارةُ التي يَحْمِلُها الرجلُ على ظهره.
والحالُ: العَجَلةُ التي يدِبُّ عليها الصبيُّ، قال عبد الرحمانِ بنُ حسّان: [السريع]
ما زال يَنْمِي جَدُّه صاعدًا ... مُنْذُ لَدُنْ فارَقَهُ الحالُ
والحال أيضًا: اللَّبَن.
والحال: الوَرَقُ من السَّمُرِ يُخْبَط في ثَوْبٍ، يقال: حالٌ من وَرَقٍ ونُفاضٌ من وَرَقٍ.
والحالُ: الطِّين الأسودُ، يعني الحَمْأة.
وحال الرَّجل: امرأتُه، قال الراجز: [الرجز]
إمّا تَرَيْنِي قد صحا صُداعي ... فَرُبَّ حالِ حَوْقَلٍ وَقَّاعِ ... تَرَكْتُها مُدْنِيَةَ القِناعِ

1 / 172