Le Suffisant concernant l’abandon des voyages
المغني عن حمل الأسفار
Maison d'édition
دار ابن حزم
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1426 AH
Lieu d'édition
بيروت
Genres
Science du hadith
٤ - حَدِيث «لَا يقل أحدكُم اللَّهُمَّ اغْفِر لي إِن شِئْت اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي إِن شِئْت ليعزم الْمَسْأَلَة فَإِنَّهُ لَا مكره لَهُ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
٦ - حَدِيث «ادعوا الله وَأَنْتُم موقنون بالإجابة وَاعْلَمُوا أَن الله لَا يستجيب دُعَاء من قلب غافل»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ غَرِيب وَالْحَاكِم وَقَالَ مُسْتَقِيم الْإِسْنَاد تفرد بِهِ صَالح المرى [المري؟؟] وَهُوَ أحد زهاد الْبَصْرَة قلت لكنه ضَعِيف فِي الحَدِيث.
١ - حَدِيث ابْن مَسْعُود «كَانَ ﷺ إِذا دَعَا، دَعَا ثَلَاثًا، وَإِذا سَأَلَ، سَأَلَ ثَلَاثًا»
رَوَاهُ مُسلم وَأَصله مُتَّفق عَلَيْهِ.
٢ - حَدِيث «يُسْتَجَاب لأحدكم مَا لم يعجل فَيَقُول دَعَوْت فَلم يستجب لي»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
٣ - حَدِيث «إِذا سَأَلَ أحدكُم مَسْأَلَة فتعرف الْإِجَابَة فَلْيقل الْحَمد لله الَّذِي بنعمته تتمّ الصَّالِحَات وَمن أَبْطَأَ عَنهُ من ذَلِك شَيْء فَلْيقل الْحَمد لله عَلَى كل حَال»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الدَّعْوَات من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وللحاكم نَحوه من حَدِيث عَائِشَة مُخْتَصرا بِإِسْنَاد ضَعِيف.
٤ - حَدِيث سَلمَة بن الْأَكْوَع «مَا سَمِعت رَسُول الله صَلَّى اله عَلَيْهِ وَسلم يستفتح الدُّعَاء إِلَّا استفتحه وَقَالَ سُبْحَانَ رَبِّي الْعلي الْأَعْلَى الْوَهَّاب»
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد، قلت فِيهِ عمر بن رَاشد الْيَمَانِيّ ضعفه الْجُمْهُور.
٥ - حَدِيث «إِذا سَأَلْتُم الله حَاجَة فابدؤوا بِالصَّلَاةِ عَلّي فَإِن الله تَعَالَى أكْرم من أَن يسْأَل حاجتين فيعطي إِحْدَاهمَا وَيرد الْأُخْرَى»
لم أَجِدهُ مَرْفُوعا وَإِنَّمَا هُوَ مَوْقُوف عَلَى أبي الدَّرْدَاء.
1 / 364