249

Le Suffisant concernant l’abandon des voyages

المغني عن حمل الأسفار

Maison d'édition

دار ابن حزم

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1426 AH

Lieu d'édition

بيروت

٢ - حَدِيث «أَكثر منافقي أمتِي قراؤها»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث عقبَة بن عَامر وَعبد الله بن عَمْرو وَفِيهِمَا ابْن لَهِيعَة.
٣ - حَدِيث «اقْرَأ الْقُرْآن مَا نهاك فَإِن لم ينهك فلست تقرؤه»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو بِسَنَد ضَعِيف.
٤ - حَدِيث «مَا آمن بِالْقُرْآنِ من اسْتحلَّ مَحَارمه»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث صُهَيْب وَقَالَ لَيْسَ إِسْنَاده بِالْقَوِيّ.
١ - حَدِيث ابْن عمر وَحَدِيث جُنْدُب «لقد عِشْنَا دهرا طَويلا وأحدنا يُؤْتَى الْإِيمَان قبل الْقُرْآن فتنزل السُّورَة عَلَى مُحَمَّد ﷺ فيتعلم حلالها وحرامها وآمرها وزاجرها وَمَا يَنْبَغِي أَن يقف عِنْده مِنْهَا. ثمَّ لقد رَأَيْت رجَالًا يُؤْتَى أحدهم الْقُرْآن قبل الْإِيمَان فَيقْرَأ مَا بَين فَاتِحَة الْكتاب إِلَى خاتمته لَا يدْرِي مَا آمره وَلَا زاجره وَلَا مَا يَنْبَغِي أَن يقف عِنْده مِنْهُ يَنْثُرهُ نثر الدقل»
تقدم فِي الْعلم.

1 / 325