Le Suffisant concernant l’abandon des voyages
المغني عن حمل الأسفار
Maison d'édition
دار ابن حزم
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1426 AH
Lieu d'édition
بيروت
Genres
Science du hadith
١ - حَدِيث «إِنِّي نسيت أَن أَقُول لَك أَن تخمر الْقدر الَّذِي فِي الْبَيْت»
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث عُثْمَان الحَجبي وَهُوَ عُثْمَان بن طَلْحَة كَمَا فِي مُسْند أَحْمد وَوَقع للْمُصَنف أَنه قَالَ ذَلِك لعُثْمَان بن أبي شيبَة وَهُوَ وهم.
٢ - حَدِيث «نزع الخميصة وَقَالَ ائْتُونِي بأنبجانية أبي جهم» مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة وَقد تقدم فِي الْعلم.
٣ - حَدِيث «أمره بِنَزْع الشرَاك الْجَدِيد ورد الشرَاك الْخلق إِذْ نظر إِلَيْهِ فِي صلَاته» أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد من حَدِيث أبي النَّضر مُرْسلا بِإِسْنَاد صَحِيح.
٤ - حَدِيث "احتذى نعلا فأعجبه حسنها فَسجدَ وَقَالَ: تواضعت لرَبي ﷿ كي لَا يمقتني، ثمَّ خرج بهَا فَدَفعهَا إِلَى أول سَائل لقِيه، ثمَّ أَمر عليا ﵁ أَن يَشْتَرِي لَهُ نَعْلَيْنِ سبتيتين جرداوين فلبسهما" أخرجه أَبُو عبد الله بن حقيق فِي شرف الْفُقَرَاء من حَدِيث عَائِشَة بِإِسْنَاد ضَعِيف.
٥ - حَدِيث "رميه بالخاتم الذَّهَب من يَده وَقَالَ: شغلني هَذَا نظرة إِلَيْهِ ونظرة إِلَيْكُم" أخرجه النَّسَائِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِإِسْنَاد صَحِيح وَلَيْسَ فِيهِ بَيَان أَن الْخَاتم كَانَ ذَهَبا وَلَا فضَّة إِنَّمَا هُوَ مُطلق.
٦ - حَدِيث "إِن أَبَا طَلْحَة صَلَّى فِي حَائِط لَهُ فِيهِ شجر فأعجبه دبسى [دبسي؟؟] طَائِر فِي الشّجر يلْتَمس مخرجا فَأتبعهُ بَصَره سَاعَة ثمَّ لم يدر كم صَلَّى؟ فَذكر لرَسُول الله ﷺ مَا أَصَابَهُ من الْفِتْنَة ثمَّ قَالَ: يَا رَسُول الله هُوَ صَدَقَة فضعه حَيْثُ شِئْت" أخرجه فِي سَهْوه فِي الصَّلَاة وَتصدقه بِالْحَائِطِ مَالك عَن عبد الله بن أبي بكر أَن أَبَا طَلْحَة الْأنْصَارِيّ فَذكره بِنَحْوِهِ.
٢ - حَدِيث «نزع الخميصة وَقَالَ ائْتُونِي بأنبجانية أبي جهم» مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة وَقد تقدم فِي الْعلم.
٣ - حَدِيث «أمره بِنَزْع الشرَاك الْجَدِيد ورد الشرَاك الْخلق إِذْ نظر إِلَيْهِ فِي صلَاته» أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد من حَدِيث أبي النَّضر مُرْسلا بِإِسْنَاد صَحِيح.
٤ - حَدِيث "احتذى نعلا فأعجبه حسنها فَسجدَ وَقَالَ: تواضعت لرَبي ﷿ كي لَا يمقتني، ثمَّ خرج بهَا فَدَفعهَا إِلَى أول سَائل لقِيه، ثمَّ أَمر عليا ﵁ أَن يَشْتَرِي لَهُ نَعْلَيْنِ سبتيتين جرداوين فلبسهما" أخرجه أَبُو عبد الله بن حقيق فِي شرف الْفُقَرَاء من حَدِيث عَائِشَة بِإِسْنَاد ضَعِيف.
٥ - حَدِيث "رميه بالخاتم الذَّهَب من يَده وَقَالَ: شغلني هَذَا نظرة إِلَيْهِ ونظرة إِلَيْكُم" أخرجه النَّسَائِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِإِسْنَاد صَحِيح وَلَيْسَ فِيهِ بَيَان أَن الْخَاتم كَانَ ذَهَبا وَلَا فضَّة إِنَّمَا هُوَ مُطلق.
٦ - حَدِيث "إِن أَبَا طَلْحَة صَلَّى فِي حَائِط لَهُ فِيهِ شجر فأعجبه دبسى [دبسي؟؟] طَائِر فِي الشّجر يلْتَمس مخرجا فَأتبعهُ بَصَره سَاعَة ثمَّ لم يدر كم صَلَّى؟ فَذكر لرَسُول الله ﷺ مَا أَصَابَهُ من الْفِتْنَة ثمَّ قَالَ: يَا رَسُول الله هُوَ صَدَقَة فضعه حَيْثُ شِئْت" أخرجه فِي سَهْوه فِي الصَّلَاة وَتصدقه بِالْحَائِطِ مَالك عَن عبد الله بن أبي بكر أَن أَبَا طَلْحَة الْأنْصَارِيّ فَذكره بِنَحْوِهِ.
1 / 194