Objectif pour résumer ce qui est dans le guide sur la suspension et le début
المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء
Maison d'édition
دار المصحف
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
1405 AH
Lieu d'édition
القاهرة
Genres
Sciences du Coran
حكما علما صالح يسجن والطير كاف وكذا فاعلين شاكرون حسن بار كنافيها كاف وكذا عالمين دون ذلك صالح حافظين تام الراحمين كاف وكذا مآبه من ضر للعابدين تام وذا الكفل حسن من الصابرين كاف من الصالحين تام من الظالمين كاف وكذا من الغم المؤمنين تام الوارثين كاف له زوجه حسن خاشعين تام وكذا للعالمين فاعبدون كاف أمرهم بينهم حسن وكذار اجعون لسعيه كاف كاتبون تام لا يرجعون كاف وكذا إبصار الذين إن جعل جواب إذا فتحت قوله اقترب الوعد الحق والواو رائدة أو جعل جوابها محذوف فادل عليه فإذا هي شاخصة إلى آخره وان جعل جوابها ياويلنا أي قالوا ياويلنا كان الوقف على كنا ظالمين والوقف عليه على الوجه الثلاثة كاف لها واردون تام ما وردوها حسن وكذا خالدون لا يسمعون تام مبعدون كاف وكذا حسيسها خالدون حسن الأكبر جائز الملائكة مفهوم توعدون كاف وكذا نعيده ووعدا علينا فاعلين تام وكذا الصالحون وعابدون وللعالمين اله واحد صالح فهل أنتم مسلمون حسن على سواء كاف ما تعودون حسن ما تكتمون كاف إلى حين تام وكذا قل رب احكم بالحق وآخر السورة.
سورة الحج مكية الاقواله ومن الناس من يعبد الله على حرف الآيتين وقيل الاهذان حصمان فدني
اتقوا ربكم كاف شيء عظيم أكفى منه شديد تام مريد حسن السعير تام لنبين لكم حسن لمن قرأ ونقر بالرفع وليس بوقف لمن قرأه بالنصب أشدكم حسن شيأ تام بهيجكاف في القبور تام عب سبيل الله حسن له في الدنيا خزي وكذا الحريق للعبيد تام حرف صالح وكذا اطمأن به وعلى وجهه والوقف عليه أصلحها الدنيا والآخرة كاف الخسران المبين حسن وما لا ينفعه كاف البعيد حسن وكذا أقرب من نفعه واللدم في لمن ضره لام اليمين أو زائدة ومن محل نصب أي يدعو والله من ضره أقرب من نفعه ولبئس العشير تام من تحتها الأنهار حسن ما يريد تام ما يغيظ حسن من يريد تام يوم القيامة حسن شهيد تام وكذا وكثير من الناس إن جعل ما بعده مبتدأ وخبرا وليس بوقف إن جعل معطوفا عليه حق عليه العذاب حسن وكذا من مكرم ما يشاء تام في ربهم كاف وكذا والجلود ومن حديد وأعيدوا فيها عذاب الحريق تام الأنهار كاف وكذا من ذهب لمن قرأ ولؤلؤا بالنصب أي ويحلون لؤلؤا وليس بوقف لمن قرأه بالجر قاله أبو حاتم وأنا لا أحب الوقف عليه بحال فان وقف عليه كان جائزا لمن قرأ بالنصب وقبيحا لمن قرأه بالجر ولؤلؤا حسن حرير كاف الحميد تام الذي جعلناه للناي تام إن جعل جعلناه بمعنى نصبناه لا كتفائه بمفعول واحد والا فليس بوقف سواء قرئ بالنصب مفعولا ثانيا وما بعده مرفوع به أم بالرفع خبر الما بعده والجملة مفعول ثان وخبر ان الذين كفروا محذوف أي هلكوا والباد حسن أليم تام الركع السجود كاف عميق صالح بهيمة الانعام حسن البائس الفقير صالح بالبيت العتيق حسن ذلك زعم بعضهم انه وقف بجعله مبتدأ حذف خبره وخبره المبتدأ محذوف أي ذلك لازم لكم أو الأمر ذلك أو مفعولا لمحذف أي افعلوا ذلك واحفظوا عند ربه صالح وكذا ما يتلى عليكم وقول الزور مشركين به كاف وكذا سحيق ذلك تقدم نظرة آنفا فإنها من تقوى القلوب كاف أجل مسمى جائز العتيق حس من بهيمة الانعام كاف اله واحد جائز فله أسلموا
1 / 58