Objectif pour résumer ce qui est dans le guide sur la suspension et le début

Zakariyya al-Ansari d. 926 AH
39

Objectif pour résumer ce qui est dans le guide sur la suspension et le début

المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء

Maison d'édition

دار المصحف

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

1405 AH

Lieu d'édition

القاهرة

فائدة الكلام فيما بعده أو بأيدينا كاف متربصون حسن لن يتقبل منكم مفهوم فاسقين تام كارهون كاف ولا أولادهم وقال أبو عمرو كاف هذا إن أريد بالعذاب إنفاق الذهب والفضة في الدنيا انما يريد الله ليعذبهم بها في الآخرة ولم يكن ذلك وقفا وهذا الشرط معتبر في قوله تعالى وأولادهم الآتي وهم كافرون كاف قوم يفرقون حسن وكذا يجمحون في الصدقات مفهوم يسخطون كاف حسبنا الله صالح ورسوله كاف راغبون تام فريضة من الله كاف حكيم حسن وقال أبو عمرو تام هو إذن صالح وقال أبو عمرو كاف للذين أمنوا منكم تام عذاب أليم حسن وقال أبو عمرو تام ليرضوكم كاف مؤمنين تام خالد فيها كاف العظيم حسن بما في قلوبهم كاف ما تحذرون حسن نخوض ونلعب صالح وقال أبو عمرو كاف تستهزؤن حسن لا تعتذروا تام وكذا بعد إيمانكم وكانوا مجرمين فنسيهم حسن وقال أبو عمرو كاف الفاسقون تام خالد فيها صالح وكذا هي حسبهم ولعنهم الله وأصلحها لعنهم الله عذاب مقيم ليس بوقف لتعلق ما بعده به كالذي خاضوا تام في الدنيا والآخرة جائز الخاسرون تام والمؤتفكات كاف بالبينات صالح يظلمون تام أولياء بعض صالح ورسوله كاف وكذا سيرحمهم الله عزيز حكيم تام في جنات عدن كاف وكذا ورضوان منمن الله أكبر العظيم تام وأغلظ عليهم صالح ومأواهم جهنم كاف المصير حسن ما قالوا كاف بما لم ينالوا حسن وقال أبو عمرو كاف من فضله كاف وكذا والآخرة ولا نصير حسن وقال أبو عمرو تام من الصالحين وكذا معرضون يكذبون تام علام الغيوب حسن وقال أبو عمرو تام سخر الله منهم صالح أليم ولا تستغفر لهم صالح فلن يغفر الله لهم كاف وكذا ورسوله الفاسقين تام في الحر كاف يفقهون بما كانوا يكسبون حسن وكذا معي عدوا ومع الخالفين وعلى قبره وفاسقون وكذا وأولادهم وكافرون ومع القاعدين ومع الخوالف ولا يفقهون المفلحون تام خالدين العظيم تام ورسوله أليم حسن من سبيل صالح وكذا رحيم وجاز الوقف عليه وان عطف ما بعده لأنه رأس آية ولطول الكلام بينهما ما ينفقون حسن وكذا مع الخوالف لا يعلمون تام رجعتم إليهم مفهوم وكذا إلا تعتذر والن نؤمن لكم كاف من أخباركم صالح وكذا عملكم ورسوله تعملون تام لتعرضوا عنهم مفهوم وكذا فأعرضوا عنهم وانهم رجس حسن الفاسقين تام على رسوله كاف حكيم تام بكم الدوائر كاف وكذا دائرة السوء عليم تام الرسول كاف قربة لهم صالح في رحمته كاف رحيم تام ورضوا عنه صالح منه خالدين فيها أبدا العظيم حسن ومن أهل المدينة صالح لكن الأجود وصله بما بعده لتعلقه به لا تعلمهم كاف وأجود منه نحن نعلمهم عظيم كاف وآخر سيئا صالح أن ينوب عليهم كاف رحيم تام سكن لهم كاف عليم تام الرحيم حسن والمؤمنون صالح تعملون كاف وكذا يتوب عليهم حكيم ولو على قراءة من قرأ والذين اتخذوا بالواو عطفا على ما قبله لأنه عطف جملة فكأنه استئناف كلام آخر إلا الحسنى كاف لكاذبون تام إن لم يجعل لا تقم فيه أبدا خبرا عن الذين اتخذوا وإلا فلا يتم الوقف بل يكون كافيا لا تقم فيه أبدا حسن وكذا أحق أن تقوم فيه وقال أبو عمرو فيهما كاف إن يتطهروا كاف المطهرين تام في نار جهنم كاف الظالمين تام قلوبهم كاف حكيم تام والقرآن حسن وقال أبو عمرو كاف بعهده

1 / 42