Objectif pour résumer ce qui est dans le guide sur la suspension et le début

Zakariyya al-Ansari d. 926 AH
31

Objectif pour résumer ce qui est dans le guide sur la suspension et le début

المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء

Maison d'édition

دار المصحف

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

1405 AH

Lieu d'édition

القاهرة

من شيء مفهوم يحشرون تام في الظلمات كاف يضلله صالح مستقيم تام صادقين تام بل اياه تدعون جائز ما يشركون تام يتضرعون كاف قلوبهم جائز يعملون كاف أبواب كل شيء صالح مبلسون كاف رب العالمين تام يأتيكم به حسن يصدفون تام الظالمون ومنذرين كاف عليهم جائز يحزنون حسن يفسقون تام خزائن الله جائز وكذا ولا اعلم الغيب أني ملك مفهوم ما يوحي إلى كاف وكذا البصير تتفكرون تام لعلهم يتقون حسن يريدون وجهه كاف وكذا من الظالمين من بيتنا حسن وكذا بالشاكرين سلام عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف الرحمة حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا على قراءة انه بكسر الهمزة استئنافا وأما على قراءته بالفتح بجعله مع ما بعده بيانا للرحمة فليس بوقف فان جعل ذلك على هذه القراءة حبر مبتدأ محذوف كان الوقف على اللاحمة كافيا غفور رحيم حسن وقال أبو عمرو تام نفصل الايات جائز سبيل المجرمين حسن من دون الله كاف من المهتدين تام وكذبتم به حسن وكذا ما تستعجلون به يقص الحق جائز الفاصلين تام بيني وبينكم كاف بالظالمين حسن وكذا إلا هو وما في البر والبحر وفي كتاب مبين أجل مسمى صالح تعملون تام فوق عبادة مفهوم وكذا حفظة لا يفرطون صالح مولاهم الحق حسن الحاسبين تام من الشاكرين حسن وكذا تشكرون وبأس بعض يفقهون كاف كذا وهو الحق عليكم بوكيل حسن مستقر كاف تعملون حسن في حديث غيره الظالمين حسن يتقون كاف الحياة الدنيا صالح ولا شفيع كاف لا يؤخذ منها حسن بما كسبوا كاف يكفرون تام حيران حسن وكذا ائننا وقال أبو عمرو في الأول كاف هو الهدى كاف لرب العالمين جائز وليس بحسن وان كان رأس آية لتعلق ما بعده بما قبله واتقوه صالح وقال أبو عمرو كاف تحشرون كاف بالحق كاف إن نصب قوله ويوم يقول باذكر مقدرا وليس بوقف إن عطف ذلك على هاء واتقوه أو على السموات للفصل بين المتعاطفين كن صالح وتقدم الكلام عليه في سورة البقرة فيكون حسن وقال أبو عمرو تام قوله الحق حسن يوم ينفخ في الصور كاف إن رفع ما بعده خبر المبتدأ محذوف وليس بوقف إن رفع ذلك نعتا للذي خلق والشهادة كاف وكذا الخبير وقال أبو عمرو تام لأبيه آزر صالح فأن قرئ آزر بالضم على النداء جاز الوقف على قوله لأبيه للفرق بين القراءتين أصناما آلهة صالح مبين حسن والأرض كاف وكذا وليكون من الموقنين واللام متعلقة بمحذوف أي ونريه الملكوت ومنهم من جعل الواو زائدة فلا يوقف على الأرض بل على الموقنين هذا ربي صالح الآفلين كاف هذا ربي صالح الضالين كاف هذا أكبر صالح تشركون حسن وقال أبو عمرو كاف حنيفا كاف من المشركين حسن وقال أبو عمرو كاف وحاجة قومه صالح وكذا وقد هدان ربي شيئا حسن وقال أبو عمرو كاف علما كاف أفلا تتذكرون حسن وقال أبو عمرو كاف سلطانا صالح تعلمون تام الأمن جائز وعم مهتدون كاف وقال أبو عمرو تام من نشاء كاف وكذا عليم وقوله ويعقوب ومن قبل كلا هدينا جائز وهرون كاف وكذا المحسنين وقوله والياس ومن الصالحين وقوله ولوطا والعالمين وإخوانهم صالح مستقيم كاف وكذا من عبادة يعملون حسن والحكم والنبوة كاف وكذا بكافرين وفبهداهم اقتده ذكرى للعالمين تام من شيء حسن وهدى للناس كاف سواء قرئ ما بعده بالغيبة أم بالحضور وقيل إن قرئ ذلك بالغيبة فالوقف كاف لأن ما بعده استئناف أو بالحضور فليس بوقف لأن خطاب الذي تقدمه

1 / 34