167

Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Enquêteur

حمزة مصطفى أبو توهة

Maison d'édition

أروقة للطباعة والنشر

Édition

الأولى

Année de publication

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

Genres

١٧٤٠. وَإِنْ تَكُنْ تَرْبَعُ ذَا ثَانٍ سَكَنْ ... اُخْتِيرَ (^١) حَذْفُهَا وَقَلْبٌ مَا وَهَنْ ...
١٧٤١. وَفَصْلُهَا بِأَلِفٍ جَازَ إِذَنْ ... فَقَلْبُهَا وَاوًا وَحَذْفُهَا حَسَنْ ...
١٧٤٢. لِشِبْهِهَا المُلْحَقِ وَالأَصْلِيِّ مَا ... لَهَا وَلِلمُلْحَقِ وَصْلٌ قُدِّمَا ...
١٧٤٣. وَكَوْنُ قَلْبٍ رَاجِحًا (^٢) خِلَافُ مَا ... لَهَا وَلِلأَصْلِيِّ قَلْبٌ يُعْتَمَى ...
١٧٤٤. وَالأَلِفَ الجَائِزَ أَرْبعًا أَزِلْ ... وَلَا تُفَصِّلْ فِي الأَصَحِّ وَنُقِلْ ...
١٧٤٥. فِي كَـ (مُعَلَّى) قَلْبُهَا وَمَا قُبِلْ ... كَذَاكَ (^٣) يَا المَنْقُوصِ خَامِسًا عُزِلْ ...
١٧٤٦. وَالحَذْفُ فِي اليَا رَابِعًا أَحَقُّ مِنْ ... قَلْبٍ بَلِ القَلْبُ شُذُوذُهُ زُكِنْ ...
١٧٤٧. إِذْ قِيلَ غَيْرُ (الحَانَوِي) مَا جَاءَ مِنْ ... قَلْبٍ وَحَتْمًا قَلْبُ ثَالِثٍ يَعِنّْ ...
١٧٤٨. وَأَوْلِ ذَا القَلْبَ انْفِتَاحًا وَ(فَعِلْ) ... كَـ (نَمَرِيٍّ) عَيْنَهُ فَتْحًا أَنِلْ ...
١٧٤٩. وَنَحْوُ (تَغْلِبٍ) عَلَى وَجْهٍ يَقِلّْ ... وَ(فُعِلٌ) عَيْنَهُمَا افْتَحْ وَ(فِعِلْ) ...
١٧٥٠. وَقِيلَ فِي (المَرْمِيِّ): (مَرْمَوِيُّ) ... بِأَنْ يُرَدَّ يَاؤُهُ الأَصْلِيُّ ...
١٧٥١. وَاوًا وَمَا هَذَا هُوَ القَوِيُّ ... وَاخْتِيرَ فِي اسْتِعْمَالِهِمْ (مَرْمِيُّ) (^٤) ...
\٦٢ أ\ ... وَقَلْبُكَ الأَخِيرَ وَاوًا إِنْ نُسِبْ ... ١٧٥٢. وَنَحْوُ (حَيٍّ) فَتْحُ ثَانِيهِ يَجِبْ ...
١٧٥٣. وَقَلْبُ ثَانٍ أَصْلُهُ اليَاءُ اجْتُنِبْ ... وَارْدُدْهُ وَاوًا إِنْ يَكُنْ عَنْهُ قُلِبْ ...
١٧٥٤. وَعَلَمَ التَّثْنِيَةِ احْذِفْ لِلنَّسَبْ ... وَلَوْ مُسَمًّى بِالذِي بِه اصْطَحَبْ ...
١٧٥٥. إِذَا حَكَيْتَهُ كَمَا هُوَ الأَحَبّْ ... وَمِثْلُ ذَا فِي جَمْعِ تَصْحِيحٍ وَجَبْ ...
١٧٥٦. وَثَالِثٌ مِنْ نَحْوِ (طَيِّبٍ) حُذِفْ ... لِمَنْعِ (^٥) يَاءَاتٍ وَكَسْرٍ فَيَخِفّْ ...

(^١) في "م": "أجيز".
(^٢) في "م": "راجح".
(^٣) في "م": "كذا".
(^٤) المخطوط الأصل هنا ساقط منه التالي. راجه.
(^٥) في "م": "لحذف".

1 / 174