La révélation minutieuse de ceux accusés de forger les hadiths
الكشف الحثيث عمن رمي بوضع الحديث
Chercheur
صبحي السامرائي
Maison d'édition
عالم الكتب ومكتبة النهضة العربية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1407 AH
Lieu d'édition
بيروت
٤٤١ - عبد الصَّمد بن مطير قَالَ بن حبَان لَا يحل ذكره فِي الْكتب إِلَّا على سَبِيل الْقدح قَالَ الذَّهَبِيّ قلت هُوَ صَاحب هَذَا الْبَاطِل الَّذِي أخبرناه بن عَسَاكِر أخبرنَا عبد الْمعز فساق سندا إِلَى عبد الصَّمد هَذَا ثمَّ إِلَى عَائِشَة ﵂ مَرْفُوعا من أكل فولة بقشرها أخرج الله من الدَّاء مثلهَا
٤٤٢ - عبد الْعَزِيز بن أبان ت أَبُو خَالِد الْأمَوِي الْكُوفِي أحد المتروكين هُوَ عبد الْعَزِيز بن أبان بن مُحَمَّد بن عبد الله بن سعيد بن الْعَاصِ بن أبي أحيحة سعيد بن الْعَاصِ بن أُميَّة الْقرشِي السعيدي أَحْمد بن زُهَيْر سُئِلَ بن معِين عَن عبد الْعَزِيز بن أبان الْقرشِي فَقَالَ وضع حَدِيثا عَن فطر عَن أبي الطُّفَيْل عَن عَليّ ﵁ قَالَ السَّابِع من ولد الْعَبَّاس يلبس الخضرة
٤٤٣ - عبد الْعَزِيز بن بَحر الْمروزِي عَن إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش بِخَبَر بَاطِل وَقد طعن فِيهِ ثمَّ ذكر الذَّهَبِيّ الحَدِيث وَفِي قُوَّة كَلَامه بِخَبَر بَاطِل مَعَ قَوْله وَقد طعن فِيهِ أَن يكون اتهمَ بِوَضْعِهِ وَالله أعلم
٤٤٤ - عبد الْعَزِيز بن الْحَارِث أَبُو الْحسن التَّمِيمِي الْحَنْبَلِيّ من رُؤَسَاء الْحَنَابِلَة وأكابر البغاددة إِلَّا أَنه أَنه أكبر نَفسه وَوضع حَدِيثا أَو حديثين فِي مُسْند أَحْمد قَالَ بن رزقويه الْحَافِظ كتبُوا عَلَيْهِ محضرا بِمَا فعل كتب عَنهُ الدَّارَقُطْنِيّ وَغَيره نسْأَل الله السَّلامَة وَقد سَاق لَهُ الذَّهَبِيّ عَن أَحْمد بن إِسْحَاق الْمصْرِيّ بِسَنَدِهِ إِلَى رزق الله بن عبد الْوَهَّاب بن عبد الْعَزِيز التَّمِيمِي عَن ابائه إملاءا بأصبهان إِلَى أَن قَالَ قَالَ سَمِعت رَسُول الله ﷺ يَقُول مَا اجْتمع قوم على ذكر الله إِلَّا حفتهم الْمَلَائِكَة وَغَشِيَتْهُمْ الرَّحْمَة ثمَّ قَالَ الْمُتَّهم بِهِ أَبُو الْحسن يَعْنِي صَاحب التَّرْجَمَة قَالَ وَأكْثر أجداده لَا ذكر لَهُم فِي تَارِيخ وَفِي أَسمَاء رجال وَقد سقط مِنْهُم جد وَهُوَ اللَّيْث وَالِد أَسد قَالَ الْخَطِيب هُوَ بن الْحَارِث بن أَسد بن اللَّيْث بن سُلَيْمَان بن الْأسود بن سُفْيَان بن يزِيد بن اكينة بن عبد الله التَّمِيمِي وَمَا ذكر الْخَطِيب الْهَيْثَم وسَاق الْخَطِيب بِسَنَدِهِ إِلَى عمر بن مُسلم قَالَ حضرت مَعَ عبد الْعَزِيز بعض الْمجَالِس فَسئلَ عَن فتح مَكَّة فَقَالَ عنْوَة فطولب بِالْحجَّةِ فَقَالَ حَدثنَا بن الصَّواف حَدثنَا عبد الله حَدثنَا أبي حَدثنَا عبد الرَّزَّاق عَن معمر عَن الزُّهْرِيّ عَن أنس ﵁ أَن الصَّحَابَة اخْتلفُوا فِي فتح مَكَّة أَكَانَ صلحا أَو عنْوَة فسألوا عَن ذَلِك رَسُول الله ﷺ فَقَالَ كَانَ عنْوَة قَالَ بن مُسلم فَلَمَّا قمنا سَأَلته فَقَالَ صَنعته فِي الْحَال أدفَع بِهِ الْخصم
1 / 168