66

Les Maladies

العلل

Chercheur

محمد مصطفى الأعظمي

Maison d'édition

المكتب الإسلامي

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

1980 AH

Lieu d'édition

بيروت

وَقَدْ رَوَى عَنْ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ
١٧٤ - قَالَ عَلِيٌّ فِي حَدِيثِ ابْنِ مَسْعُودٍ فِي لَيْلَةِ الْجِنِّ رَوَاهُ غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ مِنْهُمْ عَلْقَمَةُ وَأَبُو عُثْمَانَ النَّهْدِيَّ وَعَمْرٌو الْبُكَالِيُّ وَأَبُو عُثْمَانَ بْنُ سَنَةٍ الْخُزَاعِيُّ وَأَبُو زَيْدٍ مَوْلَى عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ
فَأَمَّا عَلْقَمَةُ فَكَانَ يُنْكِرُ أَنْ يَكُونَ ابْنُ مَسْعُودٍ مَعَهُ لَيْلَةَ الْجِنِّ وَكَانَ أَعْلَمُهُمْ بِعَبْدِ اللَّهِ
وَأَمَّا أَبُو عُثْمَانَ النَّهْدِيَّ فَرَوَاهُ التَّيْمِيُّ عَنْ أبي عُثْمَان وَلم يرفعهُ
رَوَاهُ أَبُو تَمِيمَة السّلمِيّ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ
وَرَوَاهُ عَنْ جَعْفَرَ بْنِ مَيْمُونَ يَحْيَى وَرَوَاهُ عَنْ أَبِي تَمِيمَةَ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ فَكَانَ عِنْدِي أَنَّهُ أَبُو عُثْمَانَ النَّهْدِيَّ لِرِوَايَةِ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ بَعْضَ الْحَدِيثِ
وَرَوَاهُ سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ مِنْ طَرِيقٍ آخَرٍ عَنْ أَبِي تَمِيمَةَ عَنْ عَمْرٍو الْبُكَالِيِّ أَنَّهُ رَوَاهُ عَلَى غَيْرِ لَفْظِ أَبِي عُثْمَانَ
وَرَوَاهُ ابْنُ شِهَابٍ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ بْنِ سَنَةٍ الْخُزَاعِيِّ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ وَبِلَفْظٍ غَيْرِ لَفْظِ عَمْرٍو الْبُكَالِيِّ
وَرَوَاهُ سُفْيَانُ عَنْ أَبِي فَزَارَةَ عَنْ أَبِي زَيْدٍ مَوْلَى عَمْرِو بْنِ حُرَيثٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ فَخِفْتُ أَنْ لَا يَكُونَ أَبُو زَيْدٍ سَمِعَهُ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ لِأَنِّي لَمْ أَعْرِفْهُ وَلَمْ أَعْرِفْ لَقَبَهُ فَرَوَاهُ شَرِيكٌ عَنْ أبي فَزَارَة عَن

1 / 100