الضعفاء الكبير
الضعفاء الكبير
Chercheur
عبد المعطي أمين قلعجي
Maison d'édition
دار المكتبة العلمية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1404 AH
Lieu d'édition
بيروت
Genres
Science du hadith
١٥٠ - أَيْفَعُ عَنِ ابْنِ عُمَرَ ﵁ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ يَقُولُ: أَيْفَعُ عَنِ ابْنِ عُمَرَ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ
وَحَدِيثُهُ حَدَّثَنَاهُ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرَّقَاشِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ: قَرَأْتُ عَلَى الْفَضْلِ بْنِ مَيْسَرَةَ أَبِي مُعَاذِ، عَنِ ابْنِ حَرِيزٍ: أَنَّ أَيْفَعَ حَدَّثَهُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، أَنَّ النَّبِيَّ ﵇ دَخَلَ عَلَى امْرَأَةٍ مِنْ خَثْعَمَ فَقَالَ: «كَيْفَ تَجِدِينَكِ؟» قَالَتْ: لَا أَرَانِي إِلَّا لِمَا بِي، قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «وَدِدْتُ أَنَّكِ لَمْ تَخْرُجِي مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى تَكْفُلِي يَتِيمًا أَوْ تُجَهِّزِي غَازِيًا» قَالَ: لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ، لَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ
١٥١ - أَفْلَحُ بْنُ سَعِيدٍ الْقُبَائِيُّ مَدَنِيٌّ حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ: مَا سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ يَعْنِي ابْنَ مَهْدِيٍّ يُحَدِّثُ عَنْ أَفْلَحَ بْنِ سَعِيدٍ - شَيْخٌ مِنْ أَهْلِ قُبَاءٍ - شَيْئًا قَطْ
١٥٢ - أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ الْغَسَّانِيُّ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ الْغَسَّانِيُّ، وَيُعْرَفُ بِالْغَنَوِيِّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بَصْرِيٌّ، سَمِعَ سَاكِنَةَ بِنْتَ الْجَعْدِ فِيهِ نَظَرٌ
وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ مَرْوَانَ الْقُرَشِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ عَمْرٍو، وَأَبُو سُفْيَانَ الْغَنَوِيُّ قَالَ قَالَا: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ الْغَسَّانِيُّ قَالَ: حَدَّثَتْنَا سَاكِنَةُ بِنْتُ الْجَعْدِ، قَالَ قَالَتْ: سَمِعْتُ رَجَاءَ الْغَنَوِيَّ، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٍ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ الْقُرْآنَ أَجْمَعَ» قَالَ: حَدَّثَ عَنْ رَجَاءٍ الْغَنَوِيِّ بِهَذَا الْإِسْنَادِ أَحَادِيثَ، وَعَنِ السَّرَّاءِ بِنْتِ نَبْهَانَ أَحَادِيثَ - لَا يُتَابَعُ مِنْهَا عَلَى شَيْءٍ - مَنَاكِيرُ، وَلَيْسَ يُعْرَفُ لِسَرَّاءَ بِنْتِ نَبْهَانَ إِلَّا حَدِيثٌ وَاحِدٌ رَوَاهُ أَبُو عَاصِمٍ عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَفْصٍ الْغَنَوِيِّ، وَلَا يُعْرَفُ لِرَجَاءٍ الْغَنَوِيِّ رِوَايَةٌ، فَأَمَّا الرِّوَايَةُ فِي: «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٍ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ» . فَثَابِتَةٌ عَنِ النَّبِيِّ ﵇ مِنْ غَيْرِ هَذَا الْوَجْهِ
1 / 125