Les Similitudes et les Correspondances
الأشباه والنظائر
Chercheur
عادل أحمد عبد الموجود وعلي محمد معوض
Maison d'édition
دار الكتب العلمية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1411 AH
Lieu d'édition
بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Les Similitudes et les Correspondances
Taj al-Din al-Subki d. 771 AHالأشباه والنظائر
Chercheur
عادل أحمد عبد الموجود وعلي محمد معوض
Maison d'édition
دار الكتب العلمية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1411 AH
Lieu d'édition
بيروت
١ بشرط أن تكون الضرورة أكثر من المحظور وأن تكون في نظر الشرع. ٢ عند المخمصة أي إن لم يأكل لمات قال الله تعالى ﴿فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ﴾ . ٣والتلفظ بكلمة الكفر للإكراه، فالضرورة هنا أعظم من المحظور فأباحت الضرورة المحظور. وكذا لو عم الحرام قطرا بحيث لا يؤخذ حلال إلا نادرا فإنه يحوز استعمال ما يحتاج إليه ولا يقتصر على الضرورة. قال الإمام: ولا يرتقي إلى التبسط وأكل الملاذ بل يقتصر على قدر الحاجة.
1 / 45