الأنوار النعمانية في الدعوة الربانية

Muhammad Ali Muhammad Imam d. Unknown
103

الأنوار النعمانية في الدعوة الربانية

الأنوار النعمانية في الدعوة الربانية

Maison d'édition

مطبعة السلام

Numéro d'édition

الأولي

Année de publication

٢٠١١ م

Lieu d'édition

ميت غمر

Genres

يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىَ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ (١). ﴿... قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾ (٢) ﴿قُلْ إِنّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدَىَ وَلَئِنِ اتّبَعْتَ أَهْوَآءَهُمْ بَعْدَ الّذِي جَآءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللهِ مِن وَلِيّ وَلاَ نَصِيرٍ﴾ (٣). ﴿... قُلْ بَلْ مِلّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ (٤). ﴿قُلْ أَتُحَآجّونَنَا فِي اللهِ وَهُوَ رَبّنَا وَرَبّكُمْ وَلَنَآ أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ﴾ (٥). ﴿... قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللهِ وَمَا اللهُ بِغَافِلٍ عَمّا تَعْمَلُونَ﴾ (٦). ﴿قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَىَ أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرّفُ الآيات لَعَلّهُمْ يَفْقَهُونَ﴾ (٧).

(١) سورة البقرة – الآية ٩٧. (٢) سورة البقرة – الآية ١١١. (٣) سورة البقرة – الآية ١٢٠. (٤) سورة البقرة – الآية ١٣٥. (٥) سورة البقرة – الآية ١٣٩. (٦) سورة البقرة – الآية ١٤٠. (٧) سورة الأنعام – الآية ٥٦.

1 / 103