ويفتح الله ورفع بنصره ، وبعدها سنة خمس ويفتح الله ورفع خنصره ، فكان كما قال
وانشد مرة في مجلس وعظه :
ما يصنع الليل والنهار ويستر الثوب والجدار
عى كام بنه كراه تحتروالة) في القضاات) وحارهاات
ومن كلامه « قد اختل أمر الدين والدنيا ، وضاق
معينا عليها ، ومن طلب الدنيا وجد فاجرا سبقه إليها
انشد المستنص :
عاكر الشك قد جاعت ممنعرة(5) وللملوك اتياد(4) ف تأثيا
بالباب قوم ذوو ضعف ومسكنة يستصغرون لك الدنيا وما4 فيها
سنة اثنتين وثانين وأربعمائة
Page inconnue